مقالات

الكُتّاب

اطلب واتمنى!

"شبيك لبيك عبدك بين إيديك.. اطلب واتمنى"؛ قوائم من مختلف الأحجام والأجناس والأسماء، وطنية ومناطقية وقطاعية، للأغنياء والفقراء، للشباب والشيوخ، إسلامية ويسارية، يمينية ووسطية، شرقية وغربية، وبحجم عائلي

أضاعت النخبة السياسية التي كانت في المشهد السياسي لفترات طويلة فرصة اختبار برامجها السابقة واللاحقة بعزوفها عن الترشح للانتخابات , بل مارست سلوكا فيه الكثير من الاختباء وقلة الجرأة , في زمن الربيع

النخبة السياسية وفرص تحسين الصورة

أضاعت النخبة السياسية التي كانت في المشهد السياسي لفترات طويلة فرصة اختبار برامجها السابقة واللاحقة بعزوفها عن الترشح للانتخابات , بل مارست سلوكا فيه الكثير من الاختباء وقلة الجرأة , في زمن الربيع

الممكن والصعب!

انتهى تسجيل المرشحين للانتخابات النيابية مساء أمس، بدون وجود تغييرات جوهرية في الأسماء المتداولة للمرشحين عموماً؛ على مستوى القوائم الوطنية والمقاعد الفردية، باستثناء مفاجأة واحدة تتمثّل في الإقبال

لماذا عدم التجاوب مع ديوان المظالم ؟

تجربة ديوان المظالم التي مضى على العمل بها سنوات معدودة، بدأت تعطي مردودا واضحا في معالجة الشكاوى الواردة اليه من الاجحاف في اتخاذ القرارات الادارية وغيرها من مشكلات أخرى، يواجهها المواطنون في تعاملهم

معايير نجاح الانتخابات

تتمثل معايير نجاح أي عملية انتخابية في درجتي المشاركة والمنافسة. الأولى تُرصد من خلال نسبة مشاركة الناخبين من المجموع الكلي للهيئة الناخبة، فيما تُقاس الثانية من خلال نسبة الأصوات التي حصل عليها الحزب

قرارات في درج «الرئيس»!

يبدو ان الحكومة جادة تماما في استكمال حزمة رفع الدعم عن باقي السلع والخدمات ذات الصلة “بالطاقة”، وابرزها الكهرباء اولا ثم المياه، وفي بعض المعلومات المتوفرة ان ثمة قرارا جاهزا في “درج” الرئيس يتضمن

مرشحون لم يفهموا الدرس

من الواضح أن أغلبية المرشحين للانتخابات النيابية، وخاصة من نواب المجلس السابق، وللدقة أكثر (نواب 111) لم تصل لهم رسالة التغيير، ولا مسببات حل المجلس، ولم يدققوا في قرارهم بالعودة مجددا إلى مجلس النواب

اجماع على المرفوض وغياب المطلوب

من اعلى مسؤول الى ادنى مواطن اردني متفقون على تشخيص الازمة بكل تعابيرها في الاردن , لا احد يختلف على محاربة الفساد وضرورة الاصلاح السياسي ورفع منسوب المشاركة الشعبية في الحكم وتغيير آلية تشكيل