مقالات

الكُتّاب

 فايز الخسران ..

اقص عليكم قصة "فايز الخسران" احدى شخصيات مسلسل الاطفال التعليمي الاردني "المناهل" الذي ذاع صيته في تسعينات القرن الماضي . القصة تتلخص في أن فريقا لكرة القدم كان يعاني من خسارة مريرة بسبب سوء ادارة

«البرلمان» القادم : تقديرات ونصائح

لا يمكن تصميم «خارطة» البرلمان القادم، فقد انتهى على ما يبدو الزمن الذي كان فيه «المجلس» يُصنع على يد هذا الطرف او ذاك، لكن هذا لا يمنع من التوقعات ولا من «التجهيز» للمرحلة القادمة، واعتقد ان ثمة ما

تجاوزات دستورية في ادارة الموازنة

تثار دائما التساؤلات حول دستورية القرارات و الاجراءات التي تتخذها الحكومات على المستوى السياسي و الاجتماعي. بيد ان من النادر جدا اتساع دائرة هذه التساؤلات لتشمل ما تتخذه الحكومة من قرارات مالية و

إضراب "الأراضي".. الحكومة تركب رأسها

لم تمر على البلاد، منذ سنوات، حكومة بهذا القدر من الصلف والتشدد مع الناس وحقوقهم. بجرة قلم تتخذ قرار رفع أسعار المحروقات؛ وعندما يرفع بعض من موظفيها صوتهم مطالبين بحقوقهم، أسوة بزملائهم في دوائر

 فيلم السفارات الأمريكية

تتحكم المشاعر الصادقة بمعظم المحتجين أمام السفارات الأمريكية، على امتداد العالم الإسلامي، والمتلاعبون والمتكسبون يقفون في الجانب الآخر من المشهد. إشارتان لا تغيبان عن "جمعة الغضب"؛ الأولى أوردها تقرير

قراءة في كف «3» شهور قادمة

الان، بوسعنا ان نتصور ما يمكن ان نشهده في الشهور الثلاثة التي تفصلنا عن بداية العام: موجة من التغييرات في المواقع الهامة، حل مجلس النواب ثم استقالة الحكومة ثم اشهار موعد لاجراء الانتخابات في شهر كانون

‎ ‎العجلة‎ ‎الانتخابية‎ ‎تدور‎.. ‎فما‎ ‎الذي‎ ‎يعيقها؟

حرّكت تصريحات الملك عبدالله الثاني لوكالة الأنباء الفرنسية العجلة الانتخابية على أكثر من صعيد، فيما تترقب الأوساط السياسية صدور الإرادة الملكية بحل مجلس النواب إيذانا بموسم انتخابي هو الثاني من نوعه

التغيير يبدأ من الناخب

الانتخابات أصبحت مهمة وطنية لإنتاج مجلس نيابي من طراز جديد أصبحت الانتخابات النيابية المبكرة واقعا، لا يمكن تجاهله بعد حديث جلالة الملك عبد الله الثاني، ولم يعد أحد يجرؤ على التكهن بأن الانتخابات