مقالات
أخيرا اسدلت الستارة على قضية المواطن الأردني عمر محمود عثمان أبي عمر الملقب بأبي قتادة الذي خاض معركة طال أمدها بين أروقة المحاكم البريطانية والأوروبية ضد قرار تسليمه إلى السلطات الأردنية، والمطلوب
الدرس المصري ينبغي أن يمثل محطة فاصلة في تاريخ الحركة الإسلامية، ويجب أن تعتكف كوادر الحركة في كل الأقطار والبقاع على دراسة ما جرى بعمق، وعبر مؤتمرات وندوات وورش عمل داخلية، تستند إلى دراسات معمقة
دُعيت قبل سنوات إلى عشاء لإعلاميين في قصر ألماني تاريخي من عصر الأباطرة. تصادف جلوسي إلى جانب صحفية ألمانية تدعى "بترا" (لا تعرف شيئاً عن البتراء!)، وقبالتي صحفي بريطاني شهير متقاعد من الـ"بي. بي. سي"
رئيس الحكومة د. عبد الله النسور أعلن مراراً عن نيته إجراء تعديل وزاري على حكومته التي تم وصفها عند تشكيلها بالرشيقة، ومنذ تشكيل الحكومة ونية التعديل تتقلب ما بين إشراك النواب وعدم اشراكهم، وهو ما تم
لم يشفع الفقر والحاجة لمتلقي المعونة الوطنية عند موظفي شركة البريد وصندوق المعونة الوطنية التابع لوزارة التنمية الاجتماعية، المعتصمين منذ أكثر من أسبوعين، حتى يراجع هؤلاء الموظفون قرارهم بالتوقف عن
خطأ استراتيجي ان نتدخل او نقحم انفسنا بمواقف متحيزة لطرف على حساب طرف في الازمة المصرية، أو ان نبالغ او نبخس حق أحد على حساب أحد ، فالرئيس مرسي كان بالأمس رئيسا للجمهورية، واليوم تحت الإقامة الجبرية ،
مع تزايد المخاوف من انزلاق مصر إلى حالة فوضى شبيهة بسورية، وتلك التي حدثت في العراق من قبل، انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي عبارة تناقلها "الفيسبوكيون" وأصحاب حسابات "تويتر"، على نطاق واسع، تقول:
للمرة السادسة عشر على التوالي يباغتنا ويفاجئنا انقطاع الغاز المصري الذي يشكل عصب تخفيف تكلفة إنتاج الكهرباء في الأردن. انقطاع الغاز المصري ما زال يفاجئنا على مدى ما يقرب من عامين ونصف العام تقريبا أي
من السابق لأوانه محاولة تقييم تأثيرات الأحداث المتلاحقة في مصر على المشهد السياسي الأردني، خاصة مع التسارع الشديد في التطورات في مصر وتغير قواعد الصراع واستبدال مواقع الجاني والضحية خلال ساعات محدودة
المعلومات الخطرة التي تم تداولها أول من أمس، في اجتماع لجنة الصحة والبيئة النيابية، حول مخاطر مخلفات دخان وقود الديزل على صحة المواطن الأردني، واعتراف مدير عام مصفاة البترول الأردنية المهندس عبدالكريم