مقالات
وأخيراً... حسم القائمون على مبادرة “زمزم” موعد إشهارها، حيث ستنطلق السبت المقبل، لكنها انطلاقة “مهرجانية” وهي مطلوبة ومشروعة بالطبع، لكن الأهم هو انطلاقها على أرض الواقع، ذلك انها حتى الآن لم توفق
لا يبدو أن الأمور بين الحكومة وصندوق النقد الدولي تسير على ما يرام. "الصندوق" يعتقد أن ما أنجزته الحكومة لا ينسجم مع الأهداف المحددة لها، وثمة مشكلة كبيرة عالقة حتى اليوم بين الطرفين حيال قانون
بالرغم من التحضيرات منذ عدة أيام ودعوات المشاركة المستمرة من قبل القائمين على تنظيم مسيرة “العودة إلى الحسيني” ظهر واضحا تراجع أعداد المشاركين وزخم الحراك مقارنة بالأشهر الماضية. حقيقة تراجع تأثير
للاسف، حصر النقاش حول تعديلات قانون الضمان الاجتماعي بالتقاعد المبكر فقط لا غير، علما ان هناك تعديلات جوهرية طرأت على القانون في مواضيع لا تقل اهمية عن التقاعد، لكن تم نسيانها او تناسيها في النقاش
على وقع القرارات الاقتصادية للحكومة، يدور في أوساط النخب الحزبية والسياسية سجال يمكن تلخيصه بسؤال: هل تُفجر الضغوط المعيشية لعامة الناس موجة احتجاج جديدة في الأردن؟ من الناحية النظرية، السؤال منطقي
ثلاثة أخبار تواردت خلال الاسبوع الماضي تمحورت ودارات حول الموافقة على طلب لجوء سياسي أردني، والقبض على أردنيين في زورق متجه من مصر لايطاليا، وانقاذ اردنيين أو موتهم في محاولة تهريب مجموعة مكونة من 120
إذا كان الانتماء الوطني شيئاً أصيلاً في النفس البشرية، ولدى كل شعوب العالم؛ قديماً وحديثاً، مهما كانت درجة التقدم والتحضر لديها، ومهما كانت درجة انتشار التعليم والأميّة فيها، وبغض النظر عن العقائد
عندما أسست أحزاب المعارضة لجنتها التنسيقية العليا، كان الهدف منها تعزيز العمل المشترك محليا، لاسيما أن الأهداف العامة لهذه الأحزاب متشابهة وقريبة من بعضها، فيما شقة الخلافات قليلة، بالرغم من
يستأثر القانون الجديد لمؤسسة الضمان الاجتماعي، باهتمام شعبي واسع، بعد بروز خلافات بين النواب من جهة، والحكومة والأعيان من جهة ثانية، خصوصاً بالمادة المتعلقة بربط رواتب التقاعد المبكر بالتضخم، وهو ما
تغيرت كثيرا تضاريس خارطتنا الاجتماعية، لدرجة ان أحدنا لم يعد يعرف فيما اذا كان هو نفسه أم لا؟ في عمان المزدحمة - مثلا - بنحو مليون سيارة وثلاثة ملايين مقيم، ثمة وجوه جديدة لا تعرفها، وقيم وافدة تذهلك