مقالات

قرأ الأردنيون، أول من أمس، نصّ الاستقالة المهذّبة والراقية، التي قدّمتها رئيس مجلس مفوضي هيئة المناطق التنموية والحرة، مها الخطيب، لرئيس الوزراء د.عبدالله النسور، بعد جلسة مجلس الوزراء (23 /2 /2014)

بدلا من ان ننشغل بفزاعة الوطن البديل ، يجب ان نسأل انفسنا ما الذي قدمناه لبناء الوطن الاصيل؟ سيفاجئنا هذا السؤال اذا صارحنا انفسنا بالاجابة عليه بعيدا عن المجاملات والانطباعات العابرة،وسنكتشف باننا في

تكفلت مداخلة سربت على أنها لوزير الشؤون السياسية والبرلمانية الدكتور خالد الكلالدة بإشعال معركة طرفاها الحكومة والنقابات المهنية . عدا إشارة صريحة في كتاب استقالة لرئيسة هيئة المناطق التنموية وهي

فجرت الوزيرة السابقة مها الخطيب، والتي شغلت حتى يوم أمس موقع رئيس هيئة مفوضي المناطق التنموية والحرة، أزمة جديدة؛ إثر تقديمها استقالتها احتجاجا على ضغوطات حكومية مورست عليها لبيع أراض لمستثمر ضمن

عاصفة الوطن البديل تهب كل شهرين على عمان، ومع خطة كيري غير المعتمدة رسمياً حتى الآن هبّت هذه العاصفة بكل سمومها وشكوكها على الأردن وتكويناته الاجتماعية التي تتناحر بذريعة مواجهة كيري، فيما تأكل ذاتها

تاريخ العلاقة الأردنية-الفلسطينية، المضطرب والملتبس، ما يزال يطاردنا حتى اليوم. في السنوات الخمس عشرة الماضية، جرى ما يمكن وصفه بإعادة ترسيم لهذه العلاقة؛ بموجبها صار الشعار "الأردن هو الأردن، وفلسطين

الحالة السياسية الأردنية الداخلية حالة ملتبسة، حيث تظهر محاولات من يحبون تصدر المشهد الداخلي عبر جرَّ مكونات المجتمع الأردني للاصطدام ببعضهم البعض، وخلال هذه المحاولات المتكررة تظهر حالة التوتر وسوء

تذهب مختلف التقديرات، على اختلاف مصادرها، للقول بأن سوريا مقبلة على جولة ساخنة جديدة، بعد أن وصلت الجولة الثانية من المفاوضات إلى طريق مسدود ... بعض المصادر تتحدث عن معركة دامية، قد تكون “فاصلة” في

مجتمع السياسيين والنخبة في الأردن فريد من نوعه، وقد لا تجد له مثيلاً حتى في دول عربية أقل تحضرا منا. تنهمك وسائل الإعلام وأقلام المحللين في قراءة الصراعات الجارية بين الحكومة والنواب على سبيل المثال؛

تشير إحصاءات وزارة التربية والتعليم إلى أنّ هناك 13 مدرسة في الأغوار الوسطى لم ينجح فيها أحد من الفرع الأدبي في الامتحان الأخير للثانوية العامة "التوجيهي". أمّا في البادية الشمالية الغربية، فتشير














































































































