مقالات
أحرجت أنجيلا ميركل الجميع، في أوروبا، وفضلت أن تمضي في مسألة اللاجئين السوريين حتى النهاية، مستفيدة من قوة الدفع الشعبية التي ولدتها صورة الطفل السوري إيلان، لكنها تبدو الآن شبه وحيدة وسط معارضة ضمنية
يعتقد العدمي بأنه وصل إلى طريق مسدودٍ، ويحكم على كل شيء بالفشل، ولا يحتاج المرء لكثير من الذكاء ليلاحظ أن العدمية منتشرة في مجتمعنا، وأن المواطن بات مقتنعاً بأنه "ليس هناك من خيار" لمواجهة أي من
(إن جاز إهداء المقالات، فمقالي هذا مهدى إلى سعود قبيلات ود. هشام غصيب، وأحمد جرادات، وإلى الراحل العزيز رفيقي القديم زكي الطوال وكتابه الأثير) من المعروف أن اليسار الأوروبي حين أراد أن يتخفف من ماركس،
ليست المرّة الأولى التي أقوم فيها بذلك، أن أترك الوقت والفضاء المؤقّت، وأنساق وراء الشعر… منذ ما يزيد على سنوات عشر، كان لديّ موعد مقابلة مع رئيس إحدى الجامعات، وفي اللحظة الأخيرة، تمّ تأجيله لساعة
استعيد رواية “في خانة اليك” لمؤلفها السويسري أيوجين، وهي من ترجمة الشاعر وليد السويركي، والموجهة للفتيان والفتيات (14- 18 عاماً)، لكنها تفترض متلقياً ذكياً -مهما كان عمره- إذ تطرح أسئلة من شأنها
فاجأ رئيس الوزراء، ووزير التنمية السياسية، المجتمع الأردني بالإعلان عن قانون انتخاب جديد يدفن قانون الصوت الواحد، ويمهد لحياة حزبية طالما تمناه كثيرون لكنها لم تتحقق. قانون الانتخاب الجديد - يشابه
للمجتمعات الإنسانية طرق وأساليب ورؤى تحدد وجودها ومستقبلها، وتسير على هديها وتمثلاتها، والتفكير والسلوك يتشكلان ضمن سلسلة متراكمة من التربية والتعليم ومؤثرات المجتمع، لذلك فإن البحث في الظواهر
ثمة إحساس عميق بضياع الروح الأوروبية، التي صمدت برغم نتائج الحرب العالمية الثانية، وعاشت حتى في ظل أسوأ الزعامات المحافظة، ومنها مارغريت تاتشر الريغانية؛ بل أن الاستغراب الذي كانت تثيره أوروبا،
صرت جاهزة لجولة المشي المسائيّة اليوميّة، وريثما أربط أنشوطتي حذائي الرياضيّ، وضعتُ زجاجة الماء على الطاولة الصغيرة عند الباب. مالت الزجاجة محكمة الإغلاق، وكادت تقع، فثبّتها فوق كتاب كان موضوعاً على
نشرت وسائل إعلام خبر اعتصام يمنيين وسوريين أمام رئاسة الوزراء، ليتبين لاحقاً أنهم عشرات الطلبة الأردنيين العائدين من اليمن، بناء على تصريح مغلوط سارع الأمن العام لتصحيحه، إلاّ أن التصويب لم يعد يعني