مقالات

الكُتّاب

أقوى بألف مرة

أستعيد في مقالي فيلم "أقوى بألف مرة" للمخرج السويدي بيتر شيلد، الذي يفنّد المقولات الجاهزة حول تمكين النساء، فالمساواة ليست قانوناً أو منظومة قيمٍ ثابتة تخضع لحسابات السوق ومتطلباته التي يحددها الرجل

سؤالنا المرعوب للداخل السياسي، فما يطرب له الداخل هو ما يحب أن يسمعه لا ما يجب أن يسمعه خصوصا في هذا الضباب السياسي الكثيف الذي يلف المشهد العام، وللأسف فإن الضباب لا يعطي العين خاصية الرؤية بالمناظير

الخلافات بين الدول المشاركة في محادثات فيينا، تتجاوز في حقيقتها الموقف من الأسد، أو ما بات يعرف بعقدة الأسد. صحيح أن هناك تباينا كبيرا في المواقف حيال دور ومصير الرئيس السوري، أثناء وبعد المرحلة

إنه "اليوبيل الذهبيّ"، فلنحتفلْ

تصريحان صريحان واضحان لا يحتملان أيّ سوء فهم، يُجمعان، في تعبيرين متماثلين تماماً، على "أن الشرق الأوسط لن يكون كما عرفناه!" ما يعني أنّ دولاً أساسية في هذا الشرق الأوسط، الوجه العربي منه تحديداً، لن

لا لتوقيف الصحفيين

يشعر المرء، أحياناً، بالأسف للسلبيات التي تحدث بسبب اتخاذ قرار ذي أهداف خاصة، وهو ما ينطبق على قرار الحكومة بمتابعة الإعلام الإلكتروني وفق قانون الجرائم الإلكترونية، إذ جاء عقب فترة شهدنا فيها تحسناً

إصلاح ديني أم سياسي؟

باتت إشكالية العلاقة بين الديني والسياسي تفرض نفسها، اليوم، بقوة على ساحة الحوار الدائر لتبرير النزاعات الطائفية والمذهبية، مع تغول دور الدين في الحياة السياسية وحضور الطوائف والمِلل، واندفاع بعضها

كيس قمح

كنت أحسب أنني أعرف المدينة تماماً؛ على الأقل، لأنني كنت دائماً أوجّه أصدقائي الذين يقودون إلى الطرق الصحيحة. وما أن حصلت على رخصة سوق، وقدت العربة بنفسي، ولوحدي، حتى اكتشفت أن آخر شيء أعرفه في المدينة

عن المزاد العلني لبيع شقّة مي زيادة

انشغلت الأوساط الثقافيّة مؤخّراً بقضيّة المزاد العلنيّ الذي سيعقد لبيع شقّة الأديبة الفلسطينيّة اللّبنانيّة مي زيادة في القاهرة، بممتلكاتها الثريّة التي تشكّل جزءاً من تاريخ الثقافة العربيّة منذ

العلمانية التي نريد

تحلّ هذا الأسبوع الذكرى الثانية والأربعين لوفاة طه حسين، الذي عاش مرحلتين سياسيتين؛ الأولى يحلم فيها بعلمانية ليبرالية اضطر من أجلها أن يهادن المجتمع أكثر من مرة، ويظهر حرصه "المبالغ" على الإسلام الذي