مقالات

الكُتّاب

أن يتم الشروع في قتل الشابّة إسراء غريب، وهي على سرير المستشفى، وهي تصرخ من ضربات أهلها الهاوية على جسدها الجريح، ولا يهرع أحدٌ إلى نجدتها، هو على أقل تقدير تواطؤ مع الجريمة. وأن يتم إخراجها من

من المؤسف، ان يكون لدينا موقوفون ومعتقلون على خلفيات سياسية، برغم نفي الحكومة الحالية، وغيرها من حكومات سابقة، إذ يفترض ان تكون الدولة اكبر من رأي أو هتاف أو تعليق قيل في ساعة غضب، إلا إذا كنا قد

عام 1996، كنت ضمن مجموعة من الصحفيين المعتقلين بعد أحداث شغب شهدها الجنوب الأردني، تحديدا في أغسطس من ذلك العام. كانت الصحافة الأسبوعية هي الطاغية، وكنت مشاركا في إحداها ضمن تغطية للأحداث في مدينة

العنوان حول قرار الحكومة جاء بالبنط الأحمر في موقع وكالة أنباء وفا الرسمية الفلسطينية. "الحكومة قررت دعم الخريجين الراغبين بالعيش والعمل في الغور". وفي التفاصيل جاء أن قرار الحكومة الفلسطينية وضعت خطة

ما يزال هناك بعض الطقوس والشعائر، سواء كانت خلفيتها دينية، أو من عادات وتقاليد بالغة القدم، وأحد أهم هذه الطقوس أو الشعائر؛ الحزن، أو الحداد على الميت، أو المتوفى، ورغم أنّ دين الإسلام حرَّم إقامة طقس

كالعادة ينشغل الأردنيون بقصص تتناسل وتصبح حديث الناس، وكثيرون يلجأون لإصدار الفتاوى والأحكام، وهكذا تنتهي القصص مثل فقاعات الصابون، ونصحو بعد ذلك على قصص جديدة، حتى باتت هناك قناعات أن إثارة القضايا

مالك العثامنة

حسب الوارد من الأخبار في العاصمة الأردنية عمان، وأتابعها بصفتي مهاجراً لا يزال به شيء من وجد وشغف، فإن الدنيا قامت ولم تقعد حتى اليوم على حادثة غريبة وثقتها كاميرا موبايل، تتعلق بفتاتين قامتا

عندما يأتي اقربائنا من الولايات المتحدة لزيارتنا في القدس فهم دائماً يأتون مستعدين. بالإضافة الى جلب قهوة دنكن دونت المعروفة، لا يمكن أن ينسوا إحضار كتب للقراءة وأوراق الشدة. فمن تجاربهم السابقة