مقالات
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاغ #أنا_أيضاً شاركت من خلاله الملايين من النساء حول العالم تجاربهن الخاصة مع مختلف أنواع الاعتداء الجنسي. هدف هذا الهاشتاغ تمثّل في نشر الوعي بخصوص الأعداد
يُعاني الإسلاميون الأردنيون من ضعفٍ مُزمنٍ في التقاط إشارات الداخل والإقليم والعالم، وهم عالقون في ممر ضيّق، قليل الضوء والهواء. لا يجدون حتى مظلوميّة حقيقية، تدفعُ الخارج إلى محاولة إنقاذهم، وقد
يعتقد البعض أنهم أوصياء على أفكار وأمور دينية ومن ذلك المنطلق يقومون بمهاجمة المسيئين دفاعاً عن العقيدة وكأن ذاك الدفاع ضروري لاستمرار عقيدتهم. العقيدة المسيحية ليست بحاجة الى أوصياء يدافعون عنها، فقد
في برنامج "انفراد" على قناة "العاصمة" المصرية، دار جدال شديد بين ضيوف الحلقة الأربعة حول مشكلة التحرّش الجنسي في مصر والعقوبات المترتبة عليها. وفي لحظة احتدام شديد وبينما كان الضيوف يصرخون بأعلى صوتهم
باتت حوادث العثور على أطفال مقتولين وأنباء فقدان بعضهم وعدم العثور عليهم مثل أخبار مقتل جمع من الناس في تفجير أو غارة جوية في العراق المكلوم وسورية الجريحة واليمن المنكوب؛ يستقبلها الناس بكثير من اللا
يمكن للمرء إن أراد أن يدخل في مستنقع الحيرة أن يفكر بما حصل لنا بحيث انتقل إسلاميونا من المراهنة على أن الإسلام «صالح لكل زمان ومكان»؛ أي قادراً على مواكبة تطور الحياة من دون قصور أو عجز، والتواؤم
أحد إحباطات مجتمعنا هو التباعد بين المواقف العلنية وبين التطبيق العملي لها. وكما ينبري النوّاب للاعتراض على الموازنة العامة ثم يصوّتون لها، هناك مجموعة كبيرة من الممارسات التي نعيشها وينطبق عليها مبدأ
إننا نبحث عن المعلم الجاهل وليس المعلم العاقل، لأن المعلم العاقل قد يسجن الذكاء داخل دائرة واحدة يعتقد أنها صحيحة. هذه العبارة لم يقلها جاك رانسيير في كتابه “المعلم الجاهل… خمسة دروس حول التحرّر
عادةً ما تكون الذروة في الأفلام الميلودرامية مبنية على قاعدة صدمة عاطفية، كأن يكتشف الفتى “الحبيب” أن أخيه مغرم بالفتاة التي يحبها، فينكفئ على نفسه مشهدين، ويغيب عن مشهدين آخرين، ثم نراه في مشهد تالٍ
في الوقت الذي تسجّل فيه الموسوعات العلمية المتخصّصة للعالم البلجيكي جوزيف غيسلاين أنه أول من استخدم مصطلح “نيكروفيليا Necrophilia” لوصف المصابين بخلل مركب يجعلهم يستشعرون الشهوة والميل لمجامعة جثث