مقالات

الكُتّاب

لم يقبل الأردن الرسمي، لا علانيةً ولا ضمنياً، الخطة الأميركية – الإسرائيلية المجاهرة بوأد حقوق الشعب الفلسطيني وتثبيت الهيمنة الصهيونية على المنطقة برمتها. لكن ذلك لا يكفي، فلا معنى للتمسك اللفظي

تعقد جامعة الدول العربية السبت اجتماع طارئ لبحث ردود الفعل العربية للخطة التي طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب وبوجود القائم بأعمال الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهوا وبغياب أي فلسطيني او أي مسؤول

لقد كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خطة سلام تقول إدارته أنها ستنهي عقوداً من الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وذلك من خلال طرح تنازلات من الطرفين. الحقيقة أنه حتى شكل الإعلان الذي قدمه ترامب، وعلى يمينه

في الوقت الذي ترى فيه محكمة الجنايات الدولية في لاهاي بأن لها صلاحية في مناقشة النزاع بين اسرائيل والفلسطينيين على اعتبار أن هذه ارض محتلة، فإن اسرائيل من خلال ممثليها يرون أن القانون الدولي غير حاسم

يشهدُ لبنانُ اليومَ احتجاجات شعبية واسعة، أتت بعد عقود من الممارسات السياسية الطائفية والسياسات الاقتصادية الخاطئة والفساد المقدر بمليارات الدولارات، لم يعد الشعب اللبناني قادرا على تحمله. بعد سنوات

يقول البعض أن نظرية المؤامرة نكتة يصدقها من يخضعون للعبودية , وربما العرب هم أكثر المتهمون بهذا المعسكر. لكن بعض المؤامرات تلقي بظلالها على الحدث بكل قوة حتى لا نكاد نرى بصيص طبيعي لحدوثه , كما حصل

الإعلام لفضح المؤامرة وما تمثله من أخطار وتداعيات قريبة وبعيدة المدى تؤثر على الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي. عربيا : أما على المستوى الرسمي العربي فإن إصرار الرئيس ترامب على طرح صفقة القرن في ظل

المصيبة والحقيقة المؤلمة في موضوع اتفاقية الغاز المسروق هو أن الحكومة لا تبحث اليوم عن مخرج قانوني من الاتفاقية، ورئيسها غير مهتم بسماع أي أفكار حول هذا الموضوع من الأساس... بل أجزم لكم أن الحكومة

محمد شحرور

في الثاني والعشرين من شهر ديسمبر/كانون الأول من عام 2019 توفي الدكتور محمد شحرور، وما لبث خبر وفاته أن أعاد للواجهة الجدل الذي سببته كتاباته ودراساته، وانقسم الجمهور بين شامت ومتشفٍ بموته وبين متأسف