مقالات
تذكرت مقولة "الدرويش": "حاصر حصارك" وأنا أستمع إلى أخبار قافلة شريان الحياة 4 . هذا الحصار الجائر الظالم المجرم، الذي يصمت عنه العالم صمت القبور. آن لهذا الحصار أن يكسر، وآن لهذا العدوان الهمجي أن
مجموع الجرائم التي تحققت بالهجوم الإسرائيلي على اسطول الحرية يزيد عن الف جريمة، تلتصق بإسرائيل منها الجرائم الحقيقية ضد الابرياء والإنسانية والقرصنة والإعتداء والتجني والقتل والذبح وارتكاب المجازر
لم تعد غزة وحدها تخوض معركتها اليوم , في مواجهة عصابات خارجة عن كل الاعراف والقيم والشرائع , انها عصابات نازية في ابشع صورها , ما يجري في عرض البحر اليوم , ليست معركة الشعب الفلسطيني فقط ضد اعدائه
أما وقد دخل 370 ألف شاب وشابة فضاء الثامنة عشرة، وصار بمقدورهم أن ينضموا إلى أفواج الذين يحق لها اختيار ممثلي البرلمان المقبل، فإنني أتوجه إلى هؤلاء برسالة أحسب أن غالبيتهم سيصغون إليها، وأرنو إلى أن
في عام 1993 حيث جرت اول انتخابات نيابية بالصوت الواحد الذي تم تكريسه في الانتخابات القادمة بآلية جديدة ، كان قانون الصوت الواحد هو المؤشر الذي اسفر عن توجهات المخيمات الفلسطينية في الانتخابات
من الناحية المهنية الصّرف يعتبر »اسطول الحرية« قصة اعلامية مئة بالمئة. فالمشهد اشبه بالدراما التي تجذب ملايين بل مئات الملايين من المشاهدين من مختلف الشعوب, ان فصولها مستوفاة لان تكون عملا روائيا على
الكلّ يذمّ مجلس النواب السابق ، وتُكال الاتّهامات له ذات اليمين وذات الشمال ، ولكنّ أحدا لا يتناول الظروف التي أوصلت هؤلاء النواب الى العبدلي ، أو يقول انّ التجاوزات المقصودة هي التي أسست مجلس النواب
تقضي الشفافية والنزاهة والحيادية، في إدارة العملية الانتخابية، أن لا يتحرك أي شيء يتعلق بمسارها من دون إفصاح مسبق وفي الوقت المناسب، ومن دون أن يترك أي مفصل أو إجراء لاحتمالات التأويل. وفي حالتنا
تتصيد الصحافة الاسرائيلية "السمك" في كلام طاهر المصري رئيس مجلس الاعيان في حفل الاستقلال ، وتبدأ الصحف الاسرائيلية والمواقع الالكترونية ، بتحليل الكلام وماخلف الكلام . طاهر المصري يقول في كلمته في حفل
تشكيل لجنة توجيهية عليا موازية للجنة »الداخلية« وربط إعلام الانتخابات بالرئاسة في الجلسة الأخيرة لمجلس الوزراء أُعلن عن تشكيل »لجنة توجيهية عليا للإشراف على الإنتخابات« يرئسها رئيس الوزراء سمير