مقالات

الكُتّاب

قافلة الأحرار وحصار الحصار

تذكرت مقولة "الدرويش": "حاصر حصارك" وأنا أستمع إلى أخبار قافلة شريان الحياة 4 . هذا الحصار الجائر الظالم المجرم، الذي يصمت عنه العالم صمت القبور. آن لهذا الحصار أن يكسر، وآن لهذا العدوان الهمجي أن

ضمير ميت سلفا

مجموع الجرائم التي تحققت بالهجوم الإسرائيلي على اسطول الحرية يزيد عن الف جريمة، تلتصق بإسرائيل منها الجرائم الحقيقية ضد الابرياء والإنسانية والقرصنة والإعتداء والتجني والقتل والذبح وارتكاب المجازر

معركة غزة

لم تعد غزة وحدها تخوض معركتها اليوم , في مواجهة عصابات خارجة عن كل الاعراف والقيم والشرائع , انها عصابات نازية في ابشع صورها , ما يجري في عرض البحر اليوم , ليست معركة الشعب الفلسطيني فقط ضد اعدائه

رسالة إلى 370 ألف شاب وشابة

أما وقد دخل 370 ألف شاب وشابة فضاء الثامنة عشرة، وصار بمقدورهم أن ينضموا إلى أفواج الذين يحق لها اختيار ممثلي البرلمان المقبل، فإنني أتوجه إلى هؤلاء برسالة أحسب أن غالبيتهم سيصغون إليها، وأرنو إلى أن

أسطول الحرية وأدعياء الحرية

من الناحية المهنية الصّرف يعتبر »اسطول الحرية« قصة اعلامية مئة بالمئة. فالمشهد اشبه بالدراما التي تجذب ملايين بل مئات الملايين من المشاهدين من مختلف الشعوب, ان فصولها مستوفاة لان تكون عملا روائيا على

ميثاق سلوك انتخابي

الكلّ يذمّ مجلس النواب السابق ، وتُكال الاتّهامات له ذات اليمين وذات الشمال ، ولكنّ أحدا لا يتناول الظروف التي أوصلت هؤلاء النواب الى العبدلي ، أو يقول انّ التجاوزات المقصودة هي التي أسست مجلس النواب

أفكار لتعزيز الثقة بالانتخابات

تقضي الشفافية والنزاهة والحيادية، في إدارة العملية الانتخابية، أن لا يتحرك أي شيء يتعلق بمسارها من دون إفصاح مسبق وفي الوقت المناسب، ومن دون أن يترك أي مفصل أو إجراء لاحتمالات التأويل. وفي حالتنا

سمك المصري وصنارة الإسرائيلي

تتصيد الصحافة الاسرائيلية "السمك" في كلام طاهر المصري رئيس مجلس الاعيان في حفل الاستقلال ، وتبدأ الصحف الاسرائيلية والمواقع الالكترونية ، بتحليل الكلام وماخلف الكلام . طاهر المصري يقول في كلمته في حفل

ملف الانتخابات تحت سيطرة الرفاعي

تشكيل لجنة توجيهية عليا موازية للجنة »الداخلية« وربط إعلام الانتخابات بالرئاسة في الجلسة الأخيرة لمجلس الوزراء أُعلن عن تشكيل »لجنة توجيهية عليا للإشراف على الإنتخابات« يرئسها رئيس الوزراء سمير