مقالات

الكُتّاب

تسديدة قوية في ملف الطاقة

المعلومات التي رشحت من وزارة الطاقة حول إعادة ترتيب القطاع النفطي، تؤكد أن الوزير خالد الإيراني تمكن من القبض على قطاع الطاقة سريعا، وأحكم سيطرته عليه. التوجهات التي يسعى خلفها الإيراني وتحديدا في

هل هناك من يولي اهتماماً لمعاناة من يعبرون جسر الملك حسين؟

مرة أخرى تأتي علينا حرارة الصيف. ومرة أخرى ترتفع معاناة الناس واستغاثتهم على جسر الملك حسين المكتظ بالمسافرين. ولكن وللأسف فان تلك الطلبات بالاستغاثة تختفي بسرعة ذوبان البوظة تحت درجات حرارة وادي

أخطأ "الإخوان"..

تنسيب قرار مقاطعة الانتخابات من قبل الحركة الاسلامية بأنه جاء بناء لفقدانها الامل في التغيير الديمقراطي، وانها قاطعت لكونها لا تريد الاستمرار بإعطاء شرعية لقرارات "خاطئة" لا تتوافق ورؤيتها، امر مهم

خارج إطار "الصورة الكاريكاتورية"؟

قبل التطوّع بتقديم قراءات عن أبعاد الهجوم الصاروخي الذي أصاب كلا من العقبة وإيلات، فإنّ منطق التحليل يقتضي الإجابة عن أسئلة رئيسة لتحديد "أين تقع الصواريخ"، ليس جغرافيا، بل سياسيا، في سياق تحديد مصادر

الأسواق بحاجة لدعم مؤسسي

صحيح ان الاقتصاد الوطني مبني على أسس الرأسمالية والحرية وتتحكم فيه قوى العرض والطلب وتكون الاسعار خاضعة في كثير من جوانبها للمنافسة التي يسيرها القطاع الخاص اللاعب الرئيسي في الانشطة الاقتصادية, لكن

التوظيف الإسرائيلي للهجوم المزدوج

قراءة صحف الأمس العبرية ، توفر الانطباع بأن ثمة في إسرائيل من يريد إلصاق الهجوم الصاروخي المزدوج ضد العقبة وإيلات بحركة حماس وحلفائها ، وصولا إلى حزب الله البعيد في لبنان...بل إن البعض استعار مصطلح

الانتخابات والنضال من أجل المساواة

يفترض أن الانتخابات النيابية والعامة تعبير مثالي عن قاعدة تساوي المواطنين، وأهليتهم جميعا بلا استثناء للحكم وتولي المناصب وإدارة البلد والموارد، وبسبب تساويهم المطلق في هذا الحق تجرى الانتخابات

العقبة:هل من نهاية لمسلسل الصواريخ؟!

الهجومان الاخيران متشابهان في الاسلوب والتوقيت والهدف وربما المصدر . بعد صاروخ نيسان الماضي ساد الاعتقاد أن الحادث معزول, وأن العقبة ليست المستهدفة بل ايلات. هذه الفرضية لم يعد مسلم بها بعد صاروخ

صدمة "المقاطعة" تشغل "الدوار الرابع"

تسخن مناقشات حكومية "ماراثونية" حول "ردّ الفعل" الرسمي بعد إعلان جماعة الإخوان المسلمين بالأمس بيانها بشأن مقاطعة الانتخابات، وقد شهدت الأيام القليلة الماضية اتصالات مكثّفة من مسؤولين رسميين مع أقطاب