مقالات

الكُتّاب

التصيـّد للتلفزيون الأردني

ما أن وقع خلل فني في التلفزيون الأردني منذ أيام دفع إحدى المذيعات إلى التلفظ بعبارة نابية لم تكن تعرف أنها ستخرج إلى أسماع المشاهدين، حتى تسابقت بعض وسائل الإعلام الأردنية بكافة أشكالها لنشر وتداول

هدم المسجد الأقصى: ما يجري في رمضان!

يروي لي من يعيش في القدس ، ان البيوت التي احتلها اسرائيليون في القدس ، وفي البلدة القديمة تحديداً ، يتم تخزين الصواريخ فيها ، عبر نقلها بصناديق تحت اعين جنود الاحتلال. العملية بدأت في الثاني من رمضان

حكومة "الوحدة الوطنية" في الأردن: معارضة أم استيزار؟!

لم يكن إيهود باراك، وزير الحرب الصهيوني، قد غادر الأرض الأردنية بعد عندما أطلقت قوى معارِضة أردنية، حزبية ونقابية مهنية، نداءها لتشكيل "حكومة وحدة وطنية" للقيام بعملية "الإصلاح السياسي"، من أجل مواجهة

الحكومة.. وبلاويها الخمسة !

* " الأيام بتركض.. والبين بركض معاك ".. هو ملخّص ما جاء بتقرير منظمة " حلّوا عنا " الشعبية. والمعنية بدراسة ومتابعة الأوضاع الأقتصادية التي يعيشها المواطن الأردني ! . * في غرفة الأجتماعات.. بالطريق

الوجه "الخضاري" للأردن

(1) من بين أصناف الخضار في البلد, ربما كان الخيار أوفر حظاً من غيره, على الأقل لأن الموقف منه سواء لجهة منع أو استئناف تصديره كان "خَياراً" حكومياً مستقلاً تم اتخاذه بمحض إرادة الحكومة. إن المتتبع

حوار مع صديقي "المتشائم"

سألني مازحا: هل توجد علاقة بين "المقاطعة" وبين انقطاع المياه ، وبينهما وبين انقطاع الحوار ، وبين كل ذلك وما يعانيه مجتمعنا من "قطيعة" وانسدادات في لواقط الارسال والاستقبال؟. قلت له: الجذر اللغوي الذي

التقاط الإشارات والإحساس بهموم الناس

الظاهر أن الحكومة بدأت بالتقاط الإشارات الصادرة من الشارع، وتجاوبت بشكل إيجابي مع بعض الأزمات، بعد أن تحسست حالة الاحتقان التي حدثت نتيجة أخطاء سوء الإدارة التي أتى بها عدد من المسؤولين. وخلال اليومين