مقالات

الكُتّاب

من حرّك الماء الراكد؟!

في أوقات مختلفة أصادف أشخاصاً مشتركين في "الغد" منذ صدورها، يتحدّثون معي في تفاصيل في الصحيفة، ثم يسألونني في أي مجال أعمل أو قِسمٍ أكتب! مع أنني أكتب في الصحيفة منذ صدورها! أقول، في نفسي، ربما الأمر

(الحكومة تعزف ونواب يرقصون)

ليس صحيحا ان المقصود بتكاملية العلاقة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية هي تبادل الادوار , انما تعني تكاملية الاختصاص المؤسسي الذي حدد اطاره الدستور , هناك من ينفذ ومن يراقب ومن يحاسب . ما نشاهده

صحافة ونواب

لا يتسع صدربعض النواب ابداً لنقد الصحافة ، وهذه باتت ميزة لنواب في كل المجالس النيابية المتعاقبة ، هذا على الرغم من معارك سابقة ، جنحت فيها العلاقة الى موانئ موحلة ، وتضرر النواب ، قبل الصحافة من هكذا

طوفان الثقة !!!

نسبة الثقة العالية جدا للحكومة بدت محرجة، ثم كأن هذا ليس كافيا فجاءت المفاجأة من النساء، اذ كان عدد من حجب منهن مساويا للرجال، مما وفر فرصة اضافية للتندر بل إن طوفانا من المقالات والتعليقات اللاذعة

"النزول إلى الشارع"

عندما يهدّد المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين في مصر محمد بديع، بالنزول إلى الشارع لمواجهة النظام، فتكون المسألة قد وصلت إلى "حافة المواجهة" السياسية بين الطرفين. صحيح أنّنا ما نزال في مرحلة

شكر مجاني للوزيرة..

أتمنى بحق أن يكون هذا عنوان مقالتي الدائم ، أعني أن أقدم الشكر للوزراء وللوزيرات ولرئيس الحكومة ولمختلف المسؤولين ، الذين يتولون إدارة الشأن العام ، والذين يسهمون في ارتفاع منسوب الاحترام العام ،

الملف الاحمر!

الذي سمع كلمات النواب ، وتلويح بعضهم بملفات فساد ، صّدق ان هناك معلومات موثقة ، وتفاصيل تشي بفساد خطير ، وجد خطير،،. هناك فساد طبعاً.لا احد ينكره ، غير ان الكارثة هي في ان النواب في المجلس الحالي

ثقة نيابية أقرب إلى التزكية.. أين ثقة الشعب من المانح والممنوح؟

لا بد وأن يشعر رئيس الوزراء سمير الرفاعي بنشوة النصر بعد أن منحه ممثلو الشعب المنتخبون على أساس قانون"الدوائر الوهمية" ثقة غير مسبوقة أقرب ما تكون إلى التزكية في ختام خمسة أيام حافلة أمضاها وفريقه