مقالات

الكُتّاب

كيف نقرأ "أحداث" المباراة؟ (2-1)

ثمة مستويان في قراءة "الأحداث" الأليمة لمباراة الفيصلي والوحدات، المستوى الأول هو ما حدث بعد المباراة مباشرةً من انهيار "شبك المدرجات" وتعرّض جمهور الوحدات لاعتداء من الدرك، والمستوى الثاني يتعلّق

لم أكن يوما من مشجعي الرياضة، ولا المهتمين بها. فلم أحضر مباراة في تاريخ حياتي للفيصلي والوحدات. ولم أحضر مباراة لبرشلونة مع أني كنت أقيم في فندق الأميرة صوفيا الذي يفصله شارع عن ستاد برشلونة، على

هموم «عنكبوتية»

مربك ، مضحك ومثير للسخرية ، بعض ما تأتينا به الشبكة العنكبوتية من أخبار ومعلومات و Junk Mail ، والأعجب والأغرب ، من محتويات البريد الالكتروني الذي نستقبل المئات منه يومياً ، تلك الأسماء التي يطلقها

هل يصبح الشارع رهينا للانعزاليين

حادثة القويسمة تفضح الوجوه المقنعة وتكشف عمق مأزق الدولة . يكاد المرء ان يفقد ايمانه بالديمقراطية وحرية التعبير وهو يتصفح بعض المدونات, وصفحات "الفيس بوك" ومواقع الكترونية تعج بافكار الكراهية

الفيصلي والوحدات .. ماذا بعد؟

الحق على المتعهد الذي بنى الشبك في ملعب القويسمة. لو كان متينا لما انهار وتسبب في كل هذه الإصابات. يمكن للأمانة إعادة بناء شبك صلب ومتين ومرن. يتحمل التدافع وفي حال حصوله يكون لينا على الأجساد

 من يحاسب رجال الدرك؟

الأحداث المؤسفة التي حصلت عقب مباراة الوحدات الفيصلي لا يمكن تصويرها على أنها أحداث شغب بين فريقين كما نقلتها بعض وسائل الإعلام. فالقضية كانت بين مشجعي نادٍ منتصر وبين رجال دركٍ بهراوات، اذ يُظهر

"ماذا حدث للإدارة الأردنية.."؟!

في سياق الإجابة عن السؤال أعلاه قدّم رئيس الوزراء الأسبق معروف البخيت "رؤية نقدية" على درجة من الأهمية للأسباب التي أدّت إلى تدهور الثقة بالإدارة الأردنية والترهل والتشوهات التي أصابت القطاع العام