مقالات

الكُتّاب

نووي بسواعد أردنية

دعاء البطاينة ومحمد نجيب سيكونان ضمن 19 خريجا هذا العام في قسم الهندسة النووية لجامعة العلوم والتكنولوجيا, ليشكّلوا نواة كوادر مؤهلة محليا ضمن خطط مأسسة مشروع "وعد المستقبل", في عالم ينحو صوب خيار

اخطر ما يواجه الاردن في العام الجديد

الاوضاع الاقتصادية والعنف المجتمعي يشكلان التهديد الوشيك للبلاد . استقبل الاردنيون العام الجديد بتطورين غير سارين:- الاول قرار رفع اسعار المحروقات, والثاني الاحداث المؤسفة في اعرق جامعة اردنية. وربما

في الساعات الأولى من العام الجديد

هو عام جديد ..ولكنه ليس بداية تاريخ جديد..فكل البلاوي رحلت من ذيل السنة إلى رأسها ..و ستمتد إلى كل جسمها و تفاصيلها ..لن يختلف شيء : بل : ستزداد نسبة المصايب و نسبة كل شيء ( عاطل ) ..،، عندما نتحتفل

ليلة دُخلة.. على الرصيف!!

مقاهي الرصيف خاصة ، والمقاهي بعامة ، ظاهرة جديدة في عمان ، ويلزم المرء عدة جلسات ورادار شديد الحساسية لاكتشاف ما يجري حوله ، أهم بؤر هذه المقاهي متجمعة في قلب منطقة الشميساني ، غير بعيد عن شارع

عيادات ( السكرتيرات !!) الأردنية..!!

آهٍ .. يا جبل عمّان ..كم من الانتهاكات ترتكب باسمك وباسم الطب..!! في عمّان رائدة الطب في الشرق الأوسط ( العربي طبعا !!) مستثنيا ( إسرائيل !) طوعا لا كرها..! في عمّان عيادات تعالج وتديرها السكرتيرات ،

الحكومة والبرلمان ثقة وحصانة

الثقة غير المسبوقة التي حصلت عليها الحكومة من مجلس النواب, ربما تحقيقا مشوها لمفهوم التعاون والتنسيق بين السلطتين, التنفيذية والتشريعية حصل الرفاعي من البرلمان الأردني على (111) ثقة , من اصل (119نائبا

الأردن وإيران.. هل ينتهي "الجمود"

نقلت إذاعة "صوت إسرائيل" في موقعها الإلكتروني الجمعة الماضي أن إسرائيل تتابع بقلق احتمالات توثيق العلاقات بين الأردن وإيران، على خلفية الدعوة التي وجهها الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد، في الثالث

(لا تتورشع) الاعلام !! *

تلوح بالافق ان هناك بعض التشريعات ستصدر قريبا لتنظيم الاعلام , اذاً :"خراب البيت بده ماقف".. وسأستغل هذه المناسبة بالمطالبة بتشريع يعيد ان امكن :"الليرة"التي ادفعها شهريا للتلفزيون .. لانهم لا يعيدون

ضجة أحدثتها مداخلة الرفاعي

رد رئيس الوزراء على ملاحظات نيابية عابرة اثار الشكوك حول نوايا الحكومة اتجاه الاعلام . استطيع ان اجزم بان 99 بالمئة من النقد الذي وجه لمجلس النواب في وسائل الاعلام مؤخرا كان نقدا بناء وموجها للاداء لا