مقالات

الكُتّاب

ما جرى بقضية المتقاعدين العسكريين ومشاركتهم في تأمين مونديال كأس العالم في قطر . كشف عيوب الدولة الاردنية في مسألة تتعلق بستة آلاف مواطن اردني، للقيام بمهام امنية في حدث عالمي، وعودتهم إلى الوطن بصورة

لطالما كانت القمم العربية محلّ نكتة وتندّر لدى غالبية الشارع العربي، الذي لم يكن ينتظر، منذ عقود، منها شيئاً يُذكر سوى المواقف الخشبية والوعود غير المطبّقة. ومع ذلك لا ننكر اليوم أنّنا أصبحنا "نشتاق"

- التعديل أعطى قوة سياسية لشخص الرئيس في الدوار الرابع ولكن يبقى محكوم بتطورات الحالة العامة، إن كان يطيل بعمر الحكومة السياسي ! - التعديل يعطي إشارة البدء ببرنامج تطوير في القطاع العام - تسلم رئيس

يترقّب مطبخ القرار في عمّان من كثب نتائج الانتخابات الإسرائيلية الوشيكة. ولعلّ ما يثير القلق، أنّ نتائج الاستطلاعات هناك تشير إلى احتمالية عودة رئيس الوزراء السابق، بنيامين نتنياهو، الذي يمثّل سيناريو

كان من العادي جداً أن يتحمم الأطفال بلقن الحديد، أو " طشت " الغسيل، فيما الليفه بقايا من شوال بصل ناعم، والصابون " نعامة "، كل هذا قبل اختراع شامبو جونسون، أكل القفا كفوف لا تحصى من الكفوف الخماسية،

نُشرت مقاطع متعدّدة على وسائط التواصل الاجتماعي على نطاق واسع في الأردن، وأخبار إعلامية تحوّلت إلى مادة للسخرية والتندّر على بعض الظواهر المتعلقة بانتخابات اتحادات الطلاب في المدارس، التي تحاكي

نتائج صادمة ظهرت في استطلاع مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية بداية شهر أكتوبر/ تشرين الأول الحالي، إذ بيّن أنّ 38% من الأردنيين يعتقدون أن بلدهم أصبح أقل أماناً مقارنة بالسنوات الخمس

حينما تم إنشاء المركز الوطني لحقوق الإنسان، كانت الآمال معلقةً عليه ليكون منارة حماية الحريات والدفاع عن حقوق المواطنين وترسيخ ثقافة الحقوق والحريات على المستويين الفردي والمؤسسي. وبالفعل كانت سِنْي