مقالات

الكُتّاب

وقف الكارثة في سورية

ما يحدث في سورية كارثة إنسانية مروّعة، والشعب السوري والدولة السورية هما الضحيّة، وليس هناك بوادر لوقف المجزرة الدموية الرهيبة ووقف عملية التدمير التي تطال الإنسان والمنازل السكنية والمؤسسات والمساجد

دبلوماسية على خطوط النار

بالمعنى الاستراتيجي الأبعد والأشمل، للأردن جملة مصالح يتعين مراعاتها فيما تنزلق سوريا في حرب أهلية – طائفية مفتوحة: أولها وحدة الدولة والمجتمع والتراب الوطني السوري، بخلاف ذلك لن يكون الأردن في منأى

الرسالة الأردنية للأسد والأمريكان

لا يمكن للاردن الاستمرار في الانتظار والاكتفاء بمراقبة الموقف على الجبهة السورية خاصة أن الاردن من اكثر الدول تضررا ومعاناة حالية كمنتج لتأثير الصراع الدائر في الشقيقة سورية , كذلك لا يجوز استمرار

لا لتدخل أجنبي من الأردن

الملك يحمل أفكاراً للحل السياسي في سورية تقوم على منع أي تدخل أجنبي من الأراضي الأردنية أصبحت القضية السورية جرحا يوميا نازفاً يهدد جميع المجاورين له، فاذا كانت من مصلحة النظام هناك "الصمود" واطالة

تحرشات في مركز رعاية يتيمات

أخصائية اجتماعية نفسية، تعمل في حماية الأسرة، ومتأثرة جدا بمهنتها، للدرجة التي بت أخشى عليها أن تنضم لنزلاء مراكز المعالجة النفسية، اتصلت كعادتها من رقم خاص، لأنها تعتبر انكشاف رقمها يعادل انكشاف كل

الأردن وسوريّة: استحالة عدم التورّط

كثيرة هي العناوين التي تصدّرت المقابلة الأخيرة التي أجرتها الفضائيّة السوريّة مع الرئيس بشّار الأسد. فالبعض ركّز على تصعيده حيال حكّام تركيا، وهذا ليس جديداً، وثمّة من شدّد على مخاطبته الغرب عبر

"مع" و"ضد"

بدت الحكومة الجديدة أكثر ارتياحاً في اليومين الماضيين؛ إذ شعر الرئيس بأنّه ضمن تقريباً "علامة النجاح" في الثقة اليوم، لكن بعد معاناة شديدة، وإرهاق كبير، ومناورات استخدمت فيها أسلحة الحيلة والذكاء لديه