مقالات
بعد ستّ سنوات من الاعتقال في السجون الإسرائيليّة، ينتظر تامر مولوده الأوّل وقد تمكّن من تهريب عيّنة حيوانات منويّة من سجنه إلى زوجته هناء... هي تجربة ناجحة أولى تُسجَّل في قطاع غزّة بعد خمس تجارب
حجبت الحكومة الأردنية عددا كبيرا من المواقع الإلكترونية الإخبارية، بلغ عددها 263 موقعا اخباريا، على خلفية عدم التزامها بالمتطلبات القانونية التي نص عليها قانون المطبوعات والنشر رقم 8 لسنة 1998 بعد
إسرائيل لا تريد أية كينونة فلسطينية، ولو ممسوخة، وفي حال قبلت بها تحت أي مسمى فسيكون ذلك وقتيا حتى يتاح لها خنق المناطق الفلسطينية الممزقة وسكانها؛ فالهدف سحق الهُوية الفلسطينية وتثبيت "شرعية"
رغم معرفة النواب بأن الحكومة أنفقت نصف الموازنة العامة تقريبا، إلا أنهم، ومنذ أيام، منهمكون في مناقشة بنودها؛ وكأن السنة المالية لم تبدأ بعد. الموازنة كانت قد أُقرّت كقانون مؤقت، ولا بد من الناحية
إن أهم ما جاء في الورقة النقاشية الرابعة لجلالة الملك التي حملت عنوان "نحو تمكين ديمقراطي ومواطنة فاعلة" التركيز على مفهوم المواطنة وأهميتها في تحقيق الإصلاح السياسي المنشود. فقد جاءت مبادرة تمكين
منذ أكثر من عامين ونحن نصرخ، بعضنا يكتب في الصحافة وبعضنا يدبّ الصوت في الشارع، حتى انبرى لساننا، محذرين من وصول الناس الى اليأس، ومن نفاد صبرهم، ومن قساوة الظروف التي قد تدفعهم الى الكفر، بكل ما
الخطابات المستفيضة حول الموازنة العامة لن تختلف هذا العام إلا في شيء واحد، وهو أنها تناقش موازنة فات أكثر من نصف عمرها! إنه ماراثون على قشاط متحرك. والمشاكل هي نفسها، مع فارق كمي في نسبة التدهور في كل
الصعود الإنساني المتوالي في سلم التحضّر، وتطوير الخبرة البشرية والتوسع الهائل في ميدان التقدم التكنولوجي، يبتغي أن يسهم في زيادة منسوب السعادة للبشرية، وتقليل منسوب الشقاء، من خلال امتلاك القدرة على
عشية انطلاق ماراثون المناقشات النيابية للموازنة العامة للدولة، دشنت أغلبية نيابية أول من أمس مرحلة جديدة من العلاقة مع الحكومة، تبدو متجهة بقوة إلى التوتر والتصعيد، تحديدا على خلفية توجه الحكومة إلى
لا ادري ما هي الرسالة التي يريد السادة النواب ان يبعثوها الى الشارع من خلال مقاطعتهم لاجتماع “الكهرباء” او انسحابهم منه او حتى توقيع مذكرة حجب الثقة عن الحكومة؟ على مدى نحو اربعة اشهر مرت من عمر