مقالات

الكُتّاب

بدت الاختلافات واضحةً في الخطابين اللذين استخدمهما وزيرا الخارجية، الأردني أيمن الصفدي، والسوري فيصل المقداد، في مؤتمرهما الصحافي في زيارة الصفدي دمشق بداية شهر يوليو/ تموز الحالي، إذ سعى الصفدي إلى

الشعب الفلسطيني يتسم باصالته وإرتباطه وإنتماءه القومي إلى الشعب العربي مسلميه ومسيحييه ولوطنه التاريخي فلسطين الممتد لالاف السنين فبالتالي لا يحق ولا يمكن لأي قوة إستعمارية مهما بلغ جبروتها ان تلغي او

الجرائم الإلكترونية تحذر من التورط بخطاب الكراهية

وأخيرا أفرجت الحكومة عن مشروع قانون الجرائم الإلكترونية بعد صياغته من دون تشاور مع المعنيين كنقابة الصحفيين والمجتمع المدني. على السريع ملحوظات على المشروع: – بقاء نص المادة ١١ من القانون النافذ حول

ما حدث في جنين الأسبوع الماضي مأساوي حقا. فقدت الحياة البشرية على كلا الجانبين وترك الهجوم دمار وكراهية في كل مكان. لكن هل كانت ضرورية؟ الدرس المستفاد من الموت والتدمير في جنين الأسبوع الماضي أنه لا

تستأهل الأرقام والمؤشّرات التي أعلنت عنها دراسة مؤسّسة فريدريش أيبرت الألمانية، أخيرا، القراءة والتحليل والنقاش، وقد شمل الاستطلاع قرابة ألف شاب أردني، وتناول بالإضافة إلى الأردن دولا عربية عديدة،

تداولت الكثير من المواقع الإعلامية خبرًا مفاده قرب تنفيذ مشروع إستراتيجي لدى الإدارة الأمريكية حول مستقبل شمال وشرق سورية، يقوم على تسليح عدد من العشائر والقوى جنوب سورية بدءًا من محاذاة المثلث

تقترح هذه المقالة أن الاستراتيجيات والتحركات الرافضة في الجنوب العالمي للتدخلات النيوليبرالية للمؤسسات المالية الدولية - مثل البنك الدولي وصندوق النقد الدولي - يجب أن تعتبر أولويات للعمل النسوي في

لا يمكن الحديث عن المجازر التي إرتكبتها وترتكبها قوات المستعمر العدواني الإسرائيلي العنصري الإرهابي في أراض الدولة الفلسطينية المحتلة دون العودة إلى الهدف الحقيقي الإستراتيجي للسياسة الإستعمارية التي