مقالات

الكُتّاب

القراءة للمرة الرابعة

يعدّ ويليام فوكنر، الـروائي الأمريكي المعروف والحائز علـى نوبل للآداب عام 1949، واحداً من أكثر أقرانه تأثيراً في الـقرن العشـرين، وبالنسبة لكثيرين، فـإن روايـته الأشهر "الصخب والعنف" 1929، التي لا يشك

محاسبة دار الإفتاء

دائرة الإفتاء وحدها من تتحمل مسؤولية "اجتزاء" فتاوى وإخراجها عن مسارها، فلا معنى لإعادة نشرها فتوى بأحقية الزوج أن يمنع زوجته قيادة السيارة، بينما يجيز القانون الأردني سفر المرأة من دون موافقة زوجها ،

طوبى للفَرَح

كثيراً ما نتحدّث عن الفرح من دون أن نعرف، تماماً، كيف نعبِّر عنه بالكلمات. ففي مجرى الكلام القائم بين إثنين أو ضمن مجموعة من الناس تتخاطب، ترانا نقول: "نحن فَرِحون". وفي عديد من الكتابات الأدبية نجد

أختام الرقابة المسبقة

الجولة الأخيرة من تعميمات هيئة الإعلام تزيد الخشية من إقبالنا نحو مرحلة قوننة الرقابة المسبقة رغم أنها ممنوعة دستورياً، إذ أعقب القرار بمنع الإعلام الأردني نشر أي مادةٍ عسكريةٍ من دون موافقةٍ مسبقةٍ

القانون بالتجزئة

أثار نشر مجلس الشيوخ الأمريكي تقريره حول ممارسات التعذيب اللإنساني، الذي انتهجته وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية في التحقيق مع المشتبه بهم في جرائم الإرهاب، موجةً من الغضب والاستنكار في الولايات

مثل عارضة أزياء

بدأت تغزو بالي، على نحو مفاجئٍ، صور أناسٍ مرموقين ومشهورين كفاية، لم يقتنوا أكثر من لباسيْن (واحد يرتدونه والآخر في الغسيل)، ومع ذلك كانوا بالغي الأناقة دوماً، متجددين في مظهرهم. بل يبدون جذابين على

وفق الظاهر إلى الآن من استراتيجية التحالف الدولي ضد تنظيم "داعش"، تبدو النتيجة الواضحة، والتي يتم التركيز عليها هي: خسائر للتنظيم، واستفادة لنظام بشار الأسد. لكن هذه النتيجة هي ما يؤدي إلى مستفيد أكبر

كذبة اسمها الوازع الديني

يخون باحثون مجتمعهم حين يعزون مشاكله لضعف الوازع الديني، مسارعين إلى التخلي عن معرفةٍ درسوها ونالوا عنها شهاداتهم، وهم يتهربون من مواجهة الحقائق التي ولّدت أزمة ما، ويبررون خرق القانون وإيذاء البشر

اعلن المجتمع الدولي افلاسه، واوقف خبز الاطفال السوريين ومدارسهم ومصحاتهم.. وترك لدول كالاردن ولبنان، حل مشكل اللجوء السوري وهو مشكل مكلف لا تقوى الدولتان على تحمله. ميزة الاردن في تعامله مع السوريين