مقالات
يناقش وزيرا خارجية الولايات المتحدة والاتحاد الروسي قضيتين تقفان في وجه علاقتهما: سوريا واوكرانيا.. دون الحلفاء الدوليين والاقليميين ولا يخفي الطرفان حالة المساومة والتبادلية بين القضيتين: - فالرئيس

كنت أدّخرها لتكون إحدى شخصيّاتي الروائيّة. كانت جارتي، تكبرني بما يزيد على عشر سنوات، نقف عند الظهيرة حين أن يأوي الناس إلى قيلولتهم بعد الغداء، كلّ منّا على شرفتها، ونتحدّث طويلاً، وكأنّنا في زيارة
كدنا نصدق حين اقترح الاصدقاء الروس الاردن ليقدم للمجتمع الدولي اسماء المنظمات الارهابية في سوريا, لتشترك او لا تشترك في المفاوضات المقترحة. ربما وزير الخارجية هو الذي قلل من اهمية هذا الاقتراح.. ربما

يمكن للإنسان أن يكون موهوباً بإقامة علاقات غنية وقوية بالمكان، وقد لا يكون. وبالدرجة نفسها يمكن للمكان أن يمارس تأثيراً عميقاً ومتسلسلاً، على الإنسان، لا يتوقف حتى بعد الانفصال المادي، والانتقال إلى

عديدة هي المقالات والدراسات، التي أعددتها وتناولت فيها المجتمع المدني وأدواره، وما يواجهه من تحديات، مساهمة مني ضمن الجهود الرامية إلى تمكين دول المنطقة ومجتمعاتها للوقوف عند متطلبات الواقع وتحديات
قابلت في حياتي المهنية اكثر من مسؤول سوري، يصح وصفه بالمنشق، عن دمشق الرسمية، جراء الفوضى في سورية، وهؤلاء يبدعون في شتم النظام، وتقديم اوراق الاعتماد للمعارضة السورية. غير ان اللافت للانتباه هنا، ان

يعدّ التغيير من أصعب الأمور في الحياة، فالإنسان حين يعتاد أمراً يصعب عليه تقبّل التغيير حتى لو كان للأحسن، لأنه يجهل ما قد ينجم عنه. ويدرّس علماء الاجتماع والاقتصاد والسياسة المبادئ والأساليب التي

هل سيطول هذا العذاب الذي نعيش فيه، حيث الرجال والنساء محاصرون بالقتل والقهر في كلّ نشرات الأخبار، وهل حقّاً سنقضي عمرنا الوحيد في هذا الشرق في زمن يملكه الآخرون، الذين تتردّى نوعيّتهم حقبة فحقبة؟
نعت المعارضة السوريّة زهران علّوش بطلاً وطنيّاً. شيّعته رمزاً للقيادات التي عُوّل عليها كسر عتمة حقبة البعث الأسديّ، وإطلاق فجرٍ سوريٍّ حضاريٍّ مدنيٍّ جديد. بنت تقويمها للرجل وتاريخه وفق معيار الضدّية
1 . سنة وأربعة شهور، تقريباً، هو الزمن الذي مرّ على "تكوين" ومقالات كاتباتها وكتّابها. زاوية أراها مساحة رحبة ما تزال، كما أردناها منذ البداية، تحتمل آراءً قد تكون مغايرة في طبيعة المنطلقات عمّا يُنشر


















































































































