مقالات

انبرى نوّاب الأمة في خطاباتهم الرنانة يوم الثلاثاء 16-2 رافضين بقاء اتفاقية النوايا بين الحكومة وشركة "نوبل إنرجي" الأمريكية حول شراء غاز البحر المتوسط الذي يجري استخراجه من مناطق تحت السيطرة

نرث حبّ الإذاعة عن الآباء والأجداد غالباً، وربّما عن الأمّهات اللواتي طالما اضطررن إلى النوم إلى جانب ذلك الصندوق الأسود غالباً، الذي يبدو واحداً من شروط عقد الزواج. مازلت أذكر أجهزة الراديو القديمة،
احتفظ الإسرائيليون بغموض موقفهم من الأزمة السورية لفترة طويلة من الوقت. في وقت مبكر على بداية الأحداث، نصحت الأوساط الاستخبارية في إسرائيل الإدارة الأميركية بعدم التدخل المباشر لإسقاط حكم الرئيس بشار

أثارت انتباه موظفي المول وزبائنه منذ لحظة دخولها، كأنها تنتمي إلى زمن بعيد لم نعد نتذكره إلاّ عبر صور الأبيض والأسود؛ امرأة في أوائل الثمانينات بكامل أناقتها وهيبتها، وشعر بني خفيف مصفف باعتناء بالغ،
طالما صدّع أدعياء الممانعة رؤوسنا بالتآمر الأميركي الصهيوني على بشار الأسد، مع أن الصورة كانت واضحة منذ البداية، ممثلة في أن المؤامرة كانت على ثورة الشعب السوري، تماما كما كان الموقف الأميركي الصهيوني

لو حاولنا إحصاء كم قرأنا من كتب وسواها كمصادر للمعرفة ومراجع للثقافة نتزوّد بها، لأصابنا الإحساسُ بالزهو؛ إذ حتماً لن يكون بمقدورنا الوصول إلى عددٍ أو رقم، إلّا على نحوٍ تقريبيّ، ربما. لكننا، في

فورة التفكرات العربية في ثمانينات القرن الماضي وضعتنا أمام نتاجات فكرية، قدمها أكاديميون عرب عاملون في المؤسسات التعليمية الغربية، الأوروبية على وجه الخصوص، تحاول تفسير أسباب حالة «التخلف العربي»،

من الأسس، التي تقوم عليها الدولة الحديثة، سمو القانون والأنظمة المكتوبة على كل أمر عداها بما في ذلك رغبة المسؤول أو النخب الحاكمة. ورغم ادعائنا بأننا نعيش في دولة القانون والمؤسسات إلا أن النصوص
تماما كما يعلن البعض عن ضياع قطته المدللة ، ويعد من يجدها بمكافأة مالية ، تمّ الإعلان عن فقدان عشرة آلاف طفل سوري مهاجر في أوروبا ..! مرّ هذا الخبر المرعب على شاشات العالم وفضائه الإلكتروني بلا ضجة

في الأسبوع الفائت، اجتمعنا في مؤسّسة عبد الحميد شومان، لمناقشة رواية جديدة للصديق والزميل الإعلاميّ يحيى القيسيّ، والتي وسمها بعنوان "الفردوس المحرّم"، 2016، المؤسسة العربيّة للدراسات والنشر، بيروت

















































































































