مقالات

الكُتّاب

يتطلب تلميع الصورة العامة للدول التي ترعى الفكر المتطرّف في مناهجها التعليمية وممارساتها المؤسسية والفردية؛ أن تتحدث بلغة أخرى أمام الدول التي أبرمت عقدها الاجتماعي على منظومة من القيم قوامها التنوع

يُنصح الكتّاب، عادةً، بتجنب المواضيع ذات الصلة بالدين والجنس والسياسة، التي تُدعى تابوهات، والابتعاد عنها كي لا تجلب لهم المشاكل والمتاعب. لكن أوليس هدف الكتابة هو إجبار القارئ على التفكير وإعادة

تآلف الأردنيون مع التصريحات الدورية التي تقدّمها إدارة السير حول أعداد الوفيات بسبب حوادث الطرق، مستسلمين لقناعات إيمانية بأن وقوع أكثر من 100 ألف حادث في العام الواحد (بمعدل 300 في اليوم الواحد)،

فوق الحبل

يتطلب تلميع الصورة العامة للدول التي ترعى الفكر المتطرّف في مناهجها التعليمية وممارساتها المؤسسية والفردية؛ أن تتحدث بلغة أخرى أمام الدول التي أبرمت عقدها الاجتماعي على منظومة من القيم قوامها التنوع

التعليم من وحشة الطاعة إلى أُنس التمرد

يذكر الطبري أن أبا جعفر المنصور خطب بالمدائن عند قتل أبي مسلم الخراساني، فقال: "أيها الناس لا تخرجوا من أنس الطاعة إلى وحشة المعصية، ولا تُسرّوا غش الأئمة فإنه لم يُسرّ أحد قط منكرةً إلا ظهرت في آثار

حوادث الطرق ليست قضاءً وقدراً

تآلف الأردنيون مع التصريحات الدورية التي تقدّمها إدارة السير حول أعداد الوفيات بسبب حوادث الطرق، مستسلمين لقناعات إيمانية بأن وقوع أكثر من 100 ألف حادث في العام الواحد (بمعدل 300 في اليوم الواحد)،

أكثر ما يخشاه من يعيشون حالة الإنكار لما يتضمّنه تاريخنا وتراثنا من تناقضات هو تحطّم التمثال الذي يشكّل المثال على المثالية التي تعلمناها عن السلف ولم نعرف عنهم غيرها. كثيرة هي القصص والحكايا عن تسامح

كثيراً ما أمضي وقتاً أقلّب فيه صفحات وصفحات من دوريات قديمة، مستقصياً باحثاً عن مسألة ما يُثار سِجالٌ حولها الآن، علّني أعثر على جذرها الأول، أو ما قيل عنها قبل عشرات السنين. نعم؛ ففي تلك الدوريات

تزداد يوماً بعد يوم القناعة بضرورة تأكيد مبدأ أن يستمدّ نظام الحكم الديمقراطي سلطته من الشعب، وفي الوقت نفسه لا بأس أن تكون المرجعيات الدينية ملهمةً ومصدراً أخلاقياً مهماً للتشريع، لكن من دون احتكاره