مقالات
لطالما استوقفني السر وراء الهوس المبالغ بالعلامات التجارية، وكيف تمكنت ماكنة الإعلام والتسويق في العشرين سنة الماضية من إقناع جموع المستهلكين الغفيرة عبر العالم، أن للعلامة التجارية قيمة مضافة مستقلة
تُناقش مشكلة البطالة، غالباً، بالتركيز على إقامة مشاريع اقتصادية لزيادة فرص العمل، فيما يُهمل الاستثمار بمهارات الفرد وقدراته، وتطوير التعليم الثانوي؛ الأكاديمي والمهني، ويغيب مفهوم التأهيل الوظيفي
إذا كان الله هو مصدر الأديان فمن المفترض أن تكون متشابهة، وإذا كان النص الديني من مصدر واحد فمن البديهي ألا نختلف حول مفهومه. هذا منطق الأشياء، وهذا منطق العقل، أما الواقع فهو خلاف ذلك؛ تنافض كبير بين
“يا حزين يا قمقم تحت بحر الضياع/ حزين أنا زيك و إيه مستطاع/ الحزن ما بقالهوش جلال يا جدع/ الحزن زي البرد … زي الصداع/ عجبي !!!!”. لا شك أن الراحل صلاح جاهين قد نظّم هذه الرباعية بعد أن انبرى كعبي
يحذر البروفيسور الإسباني خوان هيرناندز زوبيزارريتا، الاختصاصي في دراسات التنمية والعلاقات الدولية، مما يسميه بـ”خصخصة القوانين” المحلية والدولية، وإعادة تأويلها لتصب في مصلحة رأس المال، ولعل أبرز من
تتفاجأ إحدى الفتيات بأفكار ومفاهيم بالية تُدرس في واحدة من أهم المدارس الأردنية الخاصة، التي تستعين بأفضل المعلمين وتمنحهم وقتاً كافياً للتحضير وتقوية قدراتهم الفكرية وتطويرها في مجال التعليم، ورغم
ليس جديداً الإشارة إلى أنَّ التابوات التقليديّة في الحياة العربيّة، على صعيد السلوك المجتمعي كما في الكتابة – إنْ كانت كتابة ذات سِمَة بحثيّة علميّة أكاديميّة، أو في النصوص الأدبيّة؛ أقول: ليس جديداً
لا تكاد تخطئ الفراسة في تحديد العبارات والكلمات التي تنسجها ألسنة عشاق الكهنوت أضداد حرية الرأي والتعبير؛ في كل مرة يُعبِرُ فيها شخصٌ ما عن رأيهِ في الموروث الديني ويتناوله بالتحليل والتأصيل، هذا
من المقولات المتوارثة عند عامة الناس إن الدين جاء لتحقيق مصلحة الناس وإسعادهم في الدنيا والآخرة من خلال التمسك بالقيم والأخلاق التي يدعو لها الدين وتحقيقها في حياتهم، ويحرص الدعاة على دعوة الناس للعيش
تشكل الثقافة الدينية "مضموناً ومنهجاً" القاعدة الأوسع للعقل الجمعي العربي، ورغم الثقوب التي نشأت في جدران هذه الثقافة بسبب عوامل داخلية أو عوامل خارجية سياسية أو اقتصادية أو علمية أو عولمية أو