مقالات
“أن تكون متشدداً في موقفك حدّ التطرف، فهذا مؤشرٌ على أنكَ بلغتَ الموقف الضد المحسوم!”، و”أقصى اليسار يساوي حضن اليمين/ يسار اليسار يمين!”، و”احذَرْ أصحاب الصوت المرتفع لأنهم يمارسون ضرباً من المزايدات
الديمقراطية، كما الاستبداد، ليست مجرد مؤسسات. إنها كذلك ثقافة وممارسة؛ إذ لطالما كانت هناك أنظمة مستبدة لديها في بنيتها كل المؤسسات اللازمة، ورغمها، بل وعبرها، سودت التاريخ بأشنع الممارسات. والعكس
تعدّ كرة القدم إحدى أهم التعبيرات الوطنية والمدنية في البلدان المتفوقة كروياً، وفي مقدمتها أوروبا، إذ يمثّل كلٍ فريق مدينةً بعينها، متآلفاً مع رموز أخرى مثل الطعام والشراب والأزياء، التي تدل على
"يعد عدواناً على النظام الديمقراطي انخراط القضاء في السياسة"، يعبّر عضو المحكمة العليا في أميركا الراحل القاضي فليكس فرانكفورتر (1882-1965) من خلال مقولته هذه عن هاجس قديم جديد يتعلّق بخلط القانون
"التحالفُ المدني" الأردني، أعلن عن نفسه بمبادئ وفيديو ترويجي، وعلى وشك التحوُّل إلى حزب ديمقراطي اجتماعي، يُحاكي هذا النوع من التجربة الحزبية المنتشرة عالمياً، تنظيراً وممارسة، بما يعني ذلك شكل الدولة
يبدو أننا نواجه في كل مرة نرنو فيها للتطوير مزيداً من المعوقات التي تقف في طريقنا، ولا نعرف السبب في خلط الأوراق والغموض الذي يكتنف كل عملية تدّعي بأنها إصلاحية، لا نعرف ما السببب الذي يعيدنا إلى
"أن تكون متشدداً في موقفك حدّ التطرف، فهذا مؤشرٌ على أنكَ بلغتَ الموقف الضد المحسوم!"، و"أقصى اليسار يساوي حضن اليمين/ يسار اليسار يمين!"، و"احذَرْ أصحاب الصوت المرتفع لأنهم يمارسون ضرباً من المزايدات
يبدو أننا نواجه في كل مرة نرنو فيها للتطوير مزيداً من المعوقات التي تقف في طريقنا، ولا نعرف السبب في خلط الأوراق والغموض الذي يكتنف كل عملية تدّعي بأنها إصلاحية، لا نعرف ما السببب الذي يعيدنا إلى
“إن حقوق كل شخص سوف تنتقص حينما يتم تهديد حقوق شخص واحد The rights of every man are diminished when the rights of one man are threatened”. لعل هذه المقولة من الرئيس الأمريكي جون كيندي تعبر تماماً عن
خرج الفلسطينيون والعرب والمسلمون والعالم بمظاهرات واحتجاجات عفوية حقيقية تعبّر عن رفضها لقرار أحادي الجانب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حدّد مستقبل القدس قبل التفاوض حولها. من الضروري أن تستمر