مقالات
هل تعلمون أن المجرم الذي قتل الشهيد ناهض حتر كان قد اعترف أمام المدعي العام وكررها أمام المحكمة بأنه لم يكن يعلم من هو ناهض حتر ولم يسمع به في حياته من قبل، وأن ما تشكل لديه من قناعات جعلته يظن أن
قبل ان يتم شيطنة ناهض حتر - الله يرحمه - شهدت الأردن صراعاً مريراً بين تيارات عديدة، مدعمة بادوات صحفية اقلاماً وكتاباً " هؤلاء " تحديداً شنوا حملة تصفية ضد الرجل لازاحته من طريقهم فقد كان يحجب
من خلال الأخبار الشحيحة عن حادثة اختطاف الدكتور يونس قنديل وما جرى له، يبدو أن القضية لم تعد تقف عند حدود الغضب لله أو الدفاع عن الدين كما يدعي المتحذلقون والمنتفعون، ولم تعد القضية قضية يونس أو أي
من المعروف أن من أهم مسؤوليات المشرع في أي بلد، إلى جانب التشريع، هو الرقابة على أداء الحكومة، ولكن في بعض الأحيان يتجاوز موضوع الرقابة على الحكومة إلى التأثير والضغط غير المبرر على الحكومات لتنفيذ
منذ بداية هذا القرن، القرن الحادي والعشرين، "أجبر" المسلمون المقيمون بالغرب على خلق أطر تنظيمية رسمية تضبط مجالهم، تتماشى مع نمط تدينهم وتخلق لدول الإقامة، حيث يقطنون، مخاطبا يكون بالإمكان العودة إليه
280 ألف أردني زاروا تركيا العام الماضي من داود كتاب نقطة البدء في تحليل الخطاب- أي خطاب- هي في تحديد ما إذا كانت اللغة أداة محايدة للتواصل بين الأفراد، وشفافة تنم عن مضمونها بيسر (تشومسكي) ، أم أنها
س: اضربْ مثالاً واضحاً ودقيقاً على الغباء؟ ج: منع مؤتمر نقاشي، تنظمه مؤسسةُ "مؤمنون بلا حدود" و "مركز مسارات تنوير"، لأن عنوان إحدى جلساته كان "تاريخ الله". قرأت الحكومةُ المكتوبَ من عنوانه، وقررت أنه
Follow @daoudkuttab نشرت صحيفة العربي الجديد كاريكاتيرا للرسام الأردني عماد حجاج يظهر رجلا بدون ملامح وجهه ويلبس كوفية حمراء وبيضاء ويحرك عباء بنية اللون، وكأنه يقوم بعملية سحرية. ومن خلال حركته
لديّ حلٌّ تشريعيٌّ لدسترةِ الفساد في الأردن، وتنميتهِ وحمايتهِ، بوصفه منتجاً تراثياً وطنياً، يَجِبُ الحفاظُ عليه، وعلى رموزهِ في شبابهم، وشيخوختهم، وعلى أبنائهم أيضاً، فنحنُ بلادٌ تُورِّثُ اللصوصَ،
كتبت الشهر الماضي عن عملية التدمير الممنهجة للقِيَم الإنسانية الطبيعية لشعوب هذه المنطقة والخلل الذي أصاب ضميرها الجمعي بسبب انتشار السرطان الوهابي في مدارسنا وبيوتنا ومساجدنا منذ بداية سبعينيات القرن