مقالات
شاركت مؤخرا كخبير اعلامي في ورشة عمل مميزة في جزيرة مالطا اقامتها مؤسسة انا لاند بهدف دعم القادة الشباب في منطقة حوض البحر المتوسط وتمكينهم للعب دورا اكبر في المستقبل. كلنا نعرف ان الشباب يمثل اليوم
قرار الإدارة الأميركية اعتبار المستوطنات اليهودية في الأراضي الفلسطينية المحتلة مشروعة وفقا للقانون الدولي لا يغير حقيقة أن هذه المستعمرات تمثل "خرقا صارخا" للقانون الدولي، كما ورد في قرارات مجلس
الى مديرية المخابرات، إلى مديرية الأمن العام إلى مديرية المخدرات إلى إدارة السير، في المكان الفلاني ثمة حفل ساهر، في المنطقة الفلانية اجتماع ديني، وفي الثالثة شباب يتعاطون المخدرات. هذه الصيغ الجديدة
"كل شخص يفكر في تغيير العالم، لكن لا أحد يفكر في تغيير نفسه". هذه المقولة للأديب العظيم ليو تولستوي تختزل واقعاً متناقضاًتعيشه مجتمعاتنا المطالبة دوماً بالتغيير. إن ثمة فارق مهلو بين التغيير والتغيُّر
رافقني السائق من جرش - بالأجرة - إلى مطار الملكة علياء، كان مسرعاً جداً، بالقرب من جسر نهر الزرقاء أوقفته دورية الشرطة لمخالفته، نظر لي ولم يقل كلمة واحدة، قلت: شغل السيارة وامشي! بالقرب من جامعة
كتبت مقالا قبل شهور عن صفحة على الفيسبوك خطيرة اسمها "أردنيون ضد العلمانية - درع". هي صفحة كراهية بكل معايير الكراهية..ويقف وراءها من لهم نفوذ مجتمعي و سلطوي واضح..من بينهم نائب سيرته كلها كذب وهو
داحس والغبراء بعثت من جديد، التحمت الصفوف على تويتر الأردن بين مطرنب ومركمج وآخرين بلاخموا ملاخمة. الكل يريد أن يرضي الحامين لحمى سمعة البلد ومدراء الاخلاق والدين والوطنية، وبالطبع الغاية تبرر الوسيلة
تصدّر موضوع الشباب، خلال الأعوام القليلة الماضية، اهتمام حكومات عربية عديدة، وأصبح – بوضوح – ملفاً ساخناً على طاولة المسؤولين، وحتى المؤسسات الغربية، بعد أن تحوّل المنظور العام للشباب من سياق
شئنا أم أبينا، استنكرنا أم اعتصمنا أم لطمنا على رؤوسنا، فإننا لا يمكننا أن نفصل جريمة اقتلاع أعين الأم أمام أطفالها في جرش عن الثقافة الجمعية السائدة في مجتمعاتنا المتخلفة والتي تجيز للزوج أن يعتدي
ما يزال كثير من متخذي القرار في بلدي يراوحون مكانهم في ما يخص الأشخاص ذوي الإعاقة في الوقت الذي بات فيه هؤلاء الأشخاص يحكمون دولاً مثل الإكوادور التي رئيسها لديه إعاقة حركية، ويديرون وزارات سيادية في