مقالات
انشغل العديد من القادة السياسيين والإعلاميين مؤخراً، بالحديث عن عملية إعادة النظر بوضع الإعلام الرسمي بهدف توحيد الجهود ووقف حالات الاستنساخ وتوفير الموارد في مؤسساته المختلفة، مع الأمل بأن يتحسن
تمثل نتائج الإنتخابات الصهيونية الثالثة للكنيست إنتكاسة بل فشلا ذريعا مركبا لكل من نتنياهو وللرئيس الأمريكي ترامب الذي عمد الى إتخاذ سلسلة من القرارات المخالفة للقيم الامريكية والمتناقضة مع اهداف
سأبدأ مداخلتي بتوضيح الصيغة التي تضمنها العنوان، لما يمكن أن تثيره لدى البعض من تساؤلات، أقصد صيغة (إشراك)، التي قد يُفهم منها أنّنا ننطلق من كون الرجل هو المركز، والمرأة هي الهامش، أو أننا نطلب من
ترجمه من الإسبانيّة: بهاء الدين السيوف في تسعينيّات القرن الماضي وخلال حروب البلقان، اشتهر بعض الصحفيين وهم ينقلون أخبارهم بطريقة استعراضية، تمثلت في ارتدائهم بزات عسكرية، لم يكن المضحك في الأمر
من الصعب النظر إلى العالم العربي اليوم والاستنتاج أنَّ الأمور تسير على ما يرام. لقد اجتاحت المنطقة العربية في السنوات العشر الأخيرة موجات من الاحتجاجات الشعبية شملت 12 دولة عربية من أصل 22. لم تعد حجة
لم يدّخر المعجم العربي وسعًا في رسم حدود الدلالة اللغوية لمفهوم البغي؛ فهي المرأة الفاجرة التي تتكسب بفجورها، والتصقت صفة البغي بالإماء، فقيل: البغي الأمة، فاجرة كانت أو غير فاجرة، والبغايا الإماء
تحتكر الأديان السماوية الثلاث (الإسلام، المسيحية، اليهودية)، دخول الجنة على اتباعها، وتستثني من هو خارج ملتها، رغم اختلاف مفهوم الجنة وكينونتها بين الأديان. السؤال الصعب من سيدخل الجنة اثير مجددا بعد
أكاد أجزم بأن انتخابات مجلس النواب التاسع عشر، والمزمع اجراؤها – حسب التصريح الملكي – صيف هذا العام، ستكون الثانية في الاهمية في التاريخ السياسي الاردني كله، بعد انتخابات العام 1956 والتي نتج عنها
العالم يقف على اعصابه جراء اتساع رقعة فيروس كورونا، فيما الحكومة الأردنية مشغولة بحزمها و حوافزها. الكثير ممن استضافتهم القنوات الأردنية وفي مقدمتهم للتعليق حول فيروس كورونا، من وزير الصحة، إلى أصحاب
حمادة فراعنة لأنهم منا، ونحن منهم، لأنهم لنا ونحن لهم، امتداد لبعضنا البعض، ندين لمرجعية واحدة، باجتهادات مختلفة، لهذا يستقبل رأس الدولة جلالة الملك قادة الطوائف المسيحية، بما يليق بهم وبما يليق