مقالات

الكُتّاب

دعني أقول لك ما هو العيبُ يا مدير المستشفى، وقد أقسمتَ على "صون كرامات الناس"، وعلى "حفظ حياة الإنسان في كافة أدوارها. في كل الظروف والأحوال، باذلاً وساعياً لإنقاذها من الهلاك والمرض والألم والقلق"

بداية الامر دعوني اوضح أن مفهوم السلطة الرابعة الذي اطلق على وسائل الاعلام واتخذ منحنى الرقابة على السلوكيات السياسية والاجتماعية والاقتصادية في الدولة ومؤسساتها العامة والخاصة والمجتمع بكل شرائحة

يقول ألبير كامو: "الشيء المهم كما قال آبيه غالياني لمدام ديبنيه هو أن لا نشفى، بل نعيش مع أمراضنا". عندما كتب كامو مقولته تلك، هل كان يدرك أننا سنصاب بطاعون من نوعٍ آخر؟ طاعون كورونا أو لنسمه باسمه

تابعت خلال الأيام الماضية مانشر على منصات التواصل الإجتماعي وبعض وسائل الإعلام الأخرى معلومة مفادها.. ضبط عدد من تصاريح التجول بوقت الحظر مزورة...وتطور عدد من الأشخاص بها من مختلف المستويات.... كما

يختصر وزير العمل الأردني نضال بطاينة المسافة على نفسه والحكومة وهو يرد على استفسار بعنوان «هل يجوز التعديل الوزاري أثناء تفعيل قانون الدفاع؟» بتغريدة إلكترونية يعترض فيها على «الشائعات». الوزير أبلغ

كتب عبد الكريم عوير، وهو أحد المشاركين في برنامج مركز التوجيه بدورته السادسة التابع لشبكة الصحفيين الدوليين: لم تكد منظمة الصحة العالمية تعلن فيروس كورونا المستجد كوباء حتى بات حديث الجميع، من سياسيين

على الرغم من التشابك و الإرتباط الموجود بين الدول وتحول العالم إلى قرية صغيرة، إلا أن فيروسًا صغيرًا خرج عن السيطرة و نجح في الانتشار على مستوى العالم و تسبب بتوقف الحياة و الكثير من الأضرار

قررت الحكومة الأردنية قبل أيام فرض حظر التجول على الأفراد باستثناءات محدودة في محاولة للسيطرة على وباء ما يعرف بالكورونا. ولمتكتف سواعد الدولة بذلك بل أقرت عقوبات شديدة على المخالفين. مجموعة من

مع عزل الملايين حول العالم لأنفسهم في الوقت الحالي، صارت وباء فيروس كورونا الجديد حدثًا عالميًا. وبينما ينبغي اعتبار الآثار الجيوسياسية أمرًا ثانويًا بالقياس إلى مسائل الصحة والسلامة، إلا أن هذه