مقالات

الكُتّاب

كان يمكن أن تقوم مؤسسة "هيومن رايتس ووتش" عقد مؤتمرها الصحفي يوم الثلاثاء حول الوضع الفلسطيني في أي من المؤسسات المحلية في الأردن ولكنها اختارت مكانا عاما- أحد فنادق عمان. قد تكون المطالبة بعقد مؤتمر

1- حقّ العودة؟ ملأ تنظيم "داعش" الدنيا وشغل الناس؛ فصار قبلة للمهاجرين الطّامعين في "نيل الشهادة" و"الجهاد ضدّ الطواغيت والكفرة المرتدّين"، واختلفت جنسيّات المنتمين إلى هذا التنظيم. ففضلا عن الدول

مبادرة جميلة تلك التي أطلقت خلال هذا الأسبوع والتي تدور حول وإسقاط أو تأجيل حقوق أصحاب الدين عن الناس، من باب التكافل والتعاضد الاجتماعي. المبادرة #سامح ، بعضها غلف برداء ديني، وبعضها برداء وطني، فيما

عندما تنظر إلى المبنى الضخم الخاص بديوان المحاسبة، تعتقد أن القائمين عليه أصحاب سطوة وقدرة على مراقبة الجميع، فالقانون الذي أوجد دورهم، منحهم الميزة، لكنها قوة افتراضية، لا قيمة لها على أرض الواقع

الملك عبد الله الثاني يصلي في الباقورة المستعادة

تتابعت في الشهور القليلة الماضية أحداث ومواقف بدت غريبة ومتناقضة، فمن ناحيةٍ اتخذ الأردن مواقف فيها كثير من التحدّي غير المعتاد لإسرائيل، فيما استمر تسارع مشاريع التطبيع الأردنية معها، كما قدّم أهم

"لقد أسمعت لو ناديت حيا؛ ولكن لا حياة لمن تنادي، ولو نار نفخت بها أضاءت؛ ولكن أنت تنفخ في رماد". لقد بلغ اليأس بالشاعر عمرو بن معدي بن ربيعة الزبيدي مداه من قومٍ ما حينما نظم هذه الأبيات من الشعر التي

هنالك مصطلحات نرفضها حتى وإن لم نكن ندرك معناها الحقيقي، ولكن مجرّد ذكرها يقزّز النفس ويجعل القارئ أو السامع يمقتها ولا يستسيغ مجرّد ذكرها. ومن هذه المصطلحات تبرز «خطابات الكراهية» التي تجمع ضدين معا

حقّقت الكنيسة الأرثوذكسية في القدس و فلسطين نجاحا، وخطوة على طريق الانتصار، تتمثل بقرار المحكمة الإسرائيلية بإلغاء قرار سابق صادق على بيع أملاك البطركية لعصابة «عطيرت كوهانيم» الاستيطانية العنصرية

«قد يكون حجاب النّساء مشكلا زائفا، قد يكون علامة مرضيّة تظهر على السّطح أزمة عميقة وعطالة في مجتمعاتنا، قد يكون ظاهرة قديمة متجدّدة… المهمّ هو أن نفسح المجال للتّفكير بدل الوعظ والإرشاد، وللمعرفة