مقالات

الكُتّاب

انتشار السلاح.. مظهر آخر لغياب القانون

الخوف والتهريب يحفزان اغلبية المواطنين على اقتنائه . لم يكن لظواهر العنف المجتمعي ان تتفاقم وتخرج على حدودها في السنوات الاخيرة لو كان هناك التزام كامل وصارم في تطبيق القوانين والامر ذاته ينطبق ايضا

نمو للاستهلاك الاعلامي

اذا ما دققنا في مؤشرات النمو الاقتصادي التي تحققت خلال السنوات الست الماضية سنجد ان جميعها كانت ايجابية باستثناء العام الماضي, فأرقام النمو الحقيقي تجاوزت خمسة بالمئة, كما ان الصادرات الوطنية ارتفعت

الوطن والأردنيون سيدفعان ثمن المواجهة بين السلطة والإعلام!

حان للحكومة ان تفي بوعدها تحديث الاجندة الوطنية انسجاما مع كتاب التكليف السامي. يتابع الأردنيون بقلق ودهشة تداعيات أزمة الشد بين الحكومة والمواقع الالكترونية إلى جانب بعض وسائل الإعلام المستقلة التي

برقيات مشفرة

منعت الحكومة تصدير الخيار لمدة اسبوع ، من اجل تأمين المواطن بوجبة السلطة ، ومقابل هذا المنع رفع التجار سعر الخيار الى ارقام كبيرة. باتت قصتنا هنا هي الخيار والبقدونس والفقوس وكأن الشعب الاردني لا هم

تبدلات علاقة الخيار مع الفقوس

فالفقوس ومنذ زمن طويل تفوق على الخيار في السعر, ولكن المثل الشهير: "الدنيا خيار وفقوس" صيغ في زمن كان فيه الفقوس يُزرع بكميات كبيرة ويكاد يكون بلا سعر, وحتى في حالة بيعه كان يشترى بالشوال, ولا غرابة

الانتخابات والخلاص "الفرداني"

عندما فازت القائمة الإسلامية، في الانتخابات الطلابية في الجامعة الأردنية، العام 1990، كان فوزا غير مسبوق، ولا ملحوق. بنسبة تقارب الـ 95 % من المقاعد، يومها قال طالب "إسلامي" في كلية الهندسة، إنّ هذا

جداول الناخبين.. اعتراضات تفوق التوقعات

التسهيلات الحكومية تحولت الى حرب بين المرشحين للقضاء على القواعد الانتخابية . فاق عدد الاعتراضات على اسماء الناخبين كل التوقعات فقبل يوم من انتهاء فترة الاعتراض تجاوز العدد حاجز الـ 300 الف ناخب. في

خطيئة جبريل الرجوب

لم يعد ينقصنا الا الرفيق"جبريل الرجوب" ايضا بطلته البهية وصوته الرقيق ، وتاريخه الوطني الابيض ، لتكون عمان موقعاً لصولاته وجولاته المجيدة،، قصة نادي الوحدات مع "جبريل الرجوب" قصة تداخلت فيها المعلومات

اتسع الرقع على (الرفاعي)

يبدو ان لسياق التاريخ مع حكومات الرفاعية اتجاه واحد ، لكن حكومة دولة السيد سمير الرفاعي الحفيد هي الاسوأ حظا بين هذه الحكومات ، التي انتهت كلها تراجيديا ، سمير الجد كان قد شكل ست حكومات قبل ان يقرر

القطايف لا تسبب السكري

"رمضان جانا". ها قد عاد متقدِّما عشرة أيام عن موعده في السنة الماضية، فيقتربُ أكثر من "عز الصيف"؛ ذلك الموعد الذي شهدناه صغارا جدا قبل عشرين عاما وأكثر، حين كان الأطفالُ يستعجلونَ الإيمانَ، ويتمرَّنون