مقالات

الكُتّاب

أغاني وطنية ( هابطة!!)

-1- لا صوت ولا لحن ولا حرف، و الوجه على الله، هكذا تخرج علينا بضع فضائيات أردنية ومعها فضائية الوطن لبضع مغنيين، يتقلدون الزي الوطني شهادة وحيدة لولوج عالم فن مربد كئيب..! لا يمتلك أحدهم ما يخوله

النزاهة مطلوبة من المواطن ايضا

يطالب الرأي العام وفعالياته الحزبية والسياسية الحكومة بالالتزام بتعهداتها باجراء انتخابات نزيهة, بدورهم يؤكد الناطقون باسم الحكومة بشكل مستمر على هذا الالتزام. فيما نطالب كصحافة وسياسيين باحكام

أزمات وديون وقرارات!

يمر الأردنيون في هذه الأيام بظروف اقتصادية عصيبة، تستوجب وقفة تأمل من قبل الحكومة لصالح معالجة ملفات متناثرة تشكل في مجملها حال الأردني وواقعه المعيشي. وشكلت مواسم رمضان والأعياد والمدارس اختبارات

قبل أنْ أموتَ بحادث سير!

الناسُ يمشون؛ إما ركابا أو سائقين أو عابري طريق. نحاولُ اختصار الوقت الذي نهدره على الإشارات الحمراء، وفي الأزمات التي تخنقُ مرورنا، أو في انتظار الحافلات التي تذهبُ بنا وتعودُ بغيرنا، أو على الرصيف

زخة مطر

مع زخة المطر الاولى انقلبت وجوه الناس ، ومع زخة المطر الاولى لا تسمع من الناس الا تذمراً ، وُمّر الكلام من الشتاء الذي لم يُقبًل بعد. اجدادنا وجداتنا ، كانوا على فقرهم ينتظرون الشتاء بصبر بالغ ، لانه

القوائم الحزبية لن تخفي الوجه الحقيقي للانتخابات

العناية الحكومية بالقائمين عليها محاولة لتعويض غياب الاسلاميين . من يتابع عن بُعد اخبار تشكيل القوائم الانتخابية واهتمام الحكومة بالقائمين عليها من احزاب وشخصيات سياسية يُخيل اليه ان قانون الانتخاب في

"ماذا يحدث لنا"؟!..

سؤال يزداد إلحاحاً على الأردنيين مع كل صباح، وهم يقرؤون أخباراً مرعبة عن جرائم وأحداث عنف اجتماعي، يقف وراءها مزاج متشنّج مأزوم. في معان، شاب يقتل والدته وشقيقته، ونكتشف لاحقاً أنّ والده في السجن

حكاية أردنية اسمها عبدالرؤوف الروابدة

-1- تصلني عبر الايميل قصص رواها ابن الجوزي في اخبار الأذكياء ، قبل نحو 900 عام لا اقل ، تروى اليوم عن او على لسان مواطن اردني قادم من قرية الصريح ليصير بعدها رئيسا للوزراء اسمه عبدالرؤف سالم النهار

 طقع

1- الطقع كلمة عامية لا أصل لها في لغتنا العربية الفصحى ، إلا أن هذه الكلمة تدخل في اللهجة العامية لكثير من الدول العربية ، ويحمل " الطقع " في معظم البلدان العربية معنىً سلبياً في الشكل والمضمون