مقالات

الكُتّاب

لماذا يستنكفون؟!

لا تقف الحصيلة المفجعة لدور الأحزاب في الانتخابات الحالية عند القوائم السريّة، وضحالة البرامج الانتخابية (في الغالب)، بل تمتد إلى ظاهرة أكثر خطورة ودلالة تتمثّل في عزوف أغلب القيادات الحزبية عن

أزمة الديمقراطية في الدافع الانتخابي!

قبيل الانتخابات النيابية, كان مفيدا وضروريا أن يجرى استطلاع رأي موضوعي نقف من خلال نتائجه على رأي غالبية المواطنين (أو الناحبين, أو المشمولين باستطلاع الرأي) في جدوى وأهمية تلك الانتخابات لجهة قدرتها

طفل لا يلعب!

نحن بلد حباه الله بنعمة الاستقرار ..، لم أكن منتبها لما يقوله ضَيف البرنامج التلفزيوني، فقد كنت مشغول الذهن بمراقبة طفلي الذي لا يلعب. والواقع أنني حاولت، كثيرا، أن أدفعه إلى اللعب دفعا، لكنه ظل يؤثر

نواب وبرامج .. من يصدق كل هذه الوعود؟!

الأكيد أن الصور الأنيقة هي أكثر ما يلفت الانتباه في هذه الانتخابات ، الأمر الذي قد لا يختلف كثيرا عن سابقتها ، لكن الكلام المرافق لا يقل إثارة ولفتا للانتباه ، لا أعني أولئك الذين استخدموا الأمثال

شيءٌ من الحسّ الأخلاقي!

p dir=rtlيحق للمرشّحين أن يخصصوا من حُرِّ مالهم الخاص ما يشاؤون لحملاتهم الانتخابية وللإعلانات والدعاية، والمصاريف الجارية، وعلى مقرّاتهم الانتخابية. لكن ما نشاهده من هدر كبير للأموال على هذه الحملات،

المشهد الانتخابي ما بعد الترشيح

p dir=rtlبترك التعقيدات الترشيحية التي ترتبت على جزئية الدوائر الفرعية جانبا، نجد ان خريطة المرشحين الانتخابية من حيث العدد والنوع جيدة جدا، فقد كانت اعداد المرشحين قريبة من تلك التي في انتخابات سابقة

الإقليمية الأردنية صنعتها الحكومات وترعاها الانتخابات!

ليس من الضروري ان نذهب بعيدا الى انتخابات دائرة القدس في الخمسينات ، ليتبؤأ الشيوعي الكركي يعقوب زيادين مقعدا في مجلس النواب بأصوات المقدسيين ، ففي العهد القريب وفي الانتخابات عالية الطيف عام 1989،

شراء الأصوات:نريد أن نجرّبكم

الاكتفاء بالتهديد من دون اجراءات يغري تجار الانتخابات بالتمادي . خلال لقائه الحكام الاداريين امس الاول اعاد رئيس الوزراء سمير الرفاعي التأكيد على واجب الدولة في ملاحقة ظاهرة شراء الاصوات. وكرر ما قاله

المصالح والدوافع الحقيقية في الانتخابات

يلاحظ ياسر أبوهلالة أن الشعارات الانتخابية المطروحة في الحملات الانتخابية، معظمها يخلو من المضامين السياسية والاقتصادية والاجتماعية المفترض أن تنظم حياة الناس وتؤثر في خياراتهم ومصائرهم، وربما يؤشر

الأردن : الصمت غير مريح!

لم نسمع الرد الاردني الرسمي على تصريحات الرئيس الفلسطيني محمود عباس باستعداده للتنازل عن المطالب التاريخية في فلسطين ، مقابل قيام دولة فلسطينية. الاردن شريك اساسي في الحل النهائي ، لان هناك قضايا تمسه