مقالات
منذ أن بدأت تباشير الحملة الانتخابية الجارية في هذه الآونة على قدم وساق، بل وقبل أن يتم اعتماد قائمة المرشحين وينطلق السباق، لم يحظ المتنافسون فيما بينهم على مقاعد المجلس النيابي بكلمة تعاطف واحدة،
يجاهد رئيس الوزراء سمير الرفاعي لانتزاع شهادة حسن سلوك تثبت التزامه بأوامر الملك عبد الله الثاني بأن تكون الانتخابات النيابية الثلاثاء المقبل مثالا في النزاهة, الحيادية والشفافية, علّه يمحي التجاوزات
بوجود ما يقرب من ثلاثة آلاف مراقب ، سيكون من الصعب على الحكومة أن تتدخل في مسار الاقتراع يوم بعد غدْ الثلاثاء ، والأرجح أننا سنشهد يوماً انتخابيا أفضل من الأيام الانتخابية التي سبقته. ويسعدنا أن نسمع
مرّ خبر إضراب العاملين في البي بي سي، الذي بثته الفضائية والموقع الالكتروني نفسه للمؤسسة العريقة، مرور الكرام باعتباره قضية عمّالية تهمّ شريحة معينة هناك، لكنه بالنسبة لنا (في العالم العربي) ليس فقط
اخي المواطن .. اختي المواطنة. اقدم لكم بياني الانتخابي متمنيا ان ينال اعجابكم .. وانا على يقين بأن ما ورد فيه هو مجرد كلام بكلام لكن , دخيل عليكو .. لا تستخدموه ورق للساندويش !! المرأة: انت في موسم
لا شيء يستحق التضحية بقيم النزاهة والشفافية, فقد جربنا من قبل دولة ومجتمع التطاول على هذه الأسس وانتهاكها ودفعنا ثمنا باهظاً. لنكن أكثر صراحة ليث شبيلات او توجان فيصل لا يخوضان الانتخابات, ولا وجود
تزايدت في الأيام الماضية وتيرة الدعوات الحكومية للناخبين الأردنيين إلى المشاركة الفعالة في التصويت في الانتخابات النيابية المقبلة ، وما بين وصف وزير الداخلية للتصويت بأنه واجب وطني ووصف وزير الأوقاف
أيام قليلة ويذهب الأردنيون لاختبار مستقبلي مهم. هذا الاختبار، وإن غاب عنه طرف أو جهة ما بحجة أن المقاطعة تقود للتغيير، وهي حجة واهنة، لا تمت لفهم الديمقراطية بشيء، سيكون الخاسر فيه تاريخيا هو من يقاطع
شهد العام الحالي 2010م تراجعا متواصلا للاردن في المؤشرات الدولية على المستويات الاقتصادية والمجتمعية والتنافسية وغيرها من مقاييس يتم الاعتماد عليها في المقارنة بين دولة واخرى على المستوى العالمي, لانه
p style=text-align: justify; dir=rtlيجب أن أعترف بداية أنني لم أنزعج كثيرا من قيام السلطات الإسرائيلية بمنع رئيس الوزراء السابق أحمد قريع و محمد دحلان من السفر للأردن مستخدمبن سيارتهم الخاصة، بل