مقالات

الكُتّاب

قراءة أولية في انتخابات 2010

يتيح لنا أي استقراء سريع لسير العملية الانتخابية ونتائجها ، تشكيل جملة من الانطباعات والفرضيات ، تصلح كنقطة انطلاق لجدل وطني عميق ومتواصل ، حول بعض الظاهرات التي سبقت الانتخابات ورافقتها وأعقبتها

مجلس النواب السادس عشر

p dir=rtlنتمنى أن يأتي اليوم الذي نستطيع فيه بمطالعة نتائج الانتخابات النيابية أن نقدر المشهد الاقتصادي والسياسي والاجتماعي للسنوات الأربع المقبلة، ولكن أحدا لا يستطيع أن يقدر اليوم، ما هي التعديلات

الرئاسات الثلاث

في المعلومات ان افتتاح الدورة الاولى لمجلس الامة سيكون في يوم الاحد الثامن والعشرين من الشهر الجاري ، وفقا لاتصالات جرت بين مرجعيات متعددة توافقت على هذا الموعد مبدئياً. سمير الرفاعي باق في موقعه

وماذا بعد؟!

بعيداً عن الانطباعات الأولية وبانتظار تقارير المراكز الحقوقية حول نزاهة الانتخابات ومعادلات لعبة الأرقام وجدل نسب الاقتراع والتصويت، والنتائج النهائية التي تحسمها ساعات الفرز الأخيرة، فإنّ الحكومة إلى

اليوم.. يذوب الثلج ويظهر ما يخفيه تحته..

الامس جرت الانتخابات النيابية المنتظرة التي سماها البعض بالعرس الوطني وسماها البعض بغير ذلك, ولكل رأيه وقناعاته الخاصة, ولان التعليق على نتائج الانتخابات وتحليلها بشكل متكامل غير ممكن بسبب تأخر ظهور

ساعة الاقتراع..الهواجس والتحديات

النزاهة والمشاركة.. وصورة المجلس القادم . مع ساعات الليل الاولى تبدأ نتائج الانتخابات بالظهور خاصة في الدوائر الفردية خارج العاصمة والمدن الكبرى التي ستشهد اقبالا كبيرا على التصويت, مقارنة مع دوائر

يوم الاختبار العظيم

اليوم ، ستتاح للأردنيين جميعاً ، الفرصة لاختبار جميع الفرضيات والرهانات...الوعود والتعهدات...التوقعات والتخرصات...الأرقام والإحصائيات...الظواهر المحدثة وآخر التطورات....دفعة واحدة سنكون جميعنا على محك

التطعيم ضد مرض الانتخابات

في كثير من المناطق خارج العاصمة, انقلبت الأجواء من فتور إلى حماس زائد تجاه الانتخابات وهو ما سينعكس ارتفاعاً على نسبة الاقتراع. لكن تعالوا نتأمل جوهر ومحتوى هذا الحماس والاقتراع الزائد الناتج عنه. بعد

الأردن بين إرثين!

التقديرات تقول ان سبعين مليوناً من الدنانير انفقها المرشحون على حملاتهم الانتخابية ، والرقم غير دقيق ، لانه يؤشر على فترة الاسابيع الماضية فقط. هناك من انفق مبالغ هائلة على مدى السنوات الماضية ،

اقتراح مكرر

لا أخفيكم أن عمر هذا الاقتراح يعود الى عام 1993 ، لكني اكرره هنا ، وسأظل أكرره الى أن يتم العمل به ، فهو حسب رأيي المغرور ، الحل الشرعي والوحيد لإنجاح العرس الديمقراطي من دون مضاعفات جانبة ولا وجع راس