مقالات
لم أستطع الانتظار طويلاً ليلة السبت وأنا أستمع وأقرأ الأخبار المتضاربة حول أحداث العنف في السلط، فتوجهت إلى المدينة بعد الساعة الثانية عشرة ليلاً، لأكون على تماس حقيقي مع الأجواء التي تسود هناك. على
لم توقف عطلة العيد الطويلة الجدل والنقاش حول نتائج الانتخابات النيابية والاسئلة الملتبسة حول ادعاءات التدخل والتلاعب والاثر الكبير لشراء الاصوات على النتائج. وسجل المراقبون خلال الايام الماضية مظاهر
يا ليت تابع الزعماء العرب, بخاصة قادة دول نفطية أصوات شبابهم المتعلم قبل أيام, وهم يفاضلون الاصلاحات السياسية والانتخابات الحرة على رفاه العيش, معتبرين أنه سيتراجع مستقبلا مع نضوب الموارد الطبيعية
ألقت المعركة الانتخابية أوزارها، وذهبت أموال بالملايين إلى ما ذهبت إليه من شراء للذمم واستخدام لدعاية الترشيح وإنفاق على المقرات والولائم والهدايا وسواها، وهو ما يقدره اقتصاديون بما يفوق مائة مليون
كل عام وأنتم بخير. بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك ، وبمناسبة انتهاء الحدث الديمقراطي الكبير(الانتخابات) ، تلك التي كتبنا عنها في عيد الفطر السابق ، وكان الحديث عنها يطغى على كل حديث ، واليوم وبعد
p style=text-align: justify; dir=rtlبعد مخاض صعب انتهت الانتخابات لمجلس النواب، والانطباع الأول الذي أسجله بعد مراقبة لعملية الانتخاب ضمن فريق التحالف المدني لرصد الانتخابات أن ما حدث يشكل تقدمّاً
لا ادري, ما مصلحة جماعة الاخوان المسلمين وذراعها السياسي حزب جبهة العمل الاسلامي في وضع نفسها في مواجهة حقيقية مع مجلس النواب كسلطة تشريعية ورقابية? وهل الخلاف مع الحكومة على قانون الانتخاب او على
مع أن الحكومة حققت نجاحا يسجل لها في إدارة الانتخابات النيابية وخاصة في معياري النزاهة والشفافية في إجراءات التسجيل والانتخاب والفرز والامتناع عن التدخل في النتائج ، فإن هذا النجاح يواجه عقبة اساسية
حملة خروفي 111 ، حملة مباركة تستهدف توجيه المضحين في عيد الأضحى المبارك ، لإيصال أضحياتهم إلى المستحقين ، في الأردن وفلسطين ، عبر تآلف الخير الذي يضم عددا كبيرا من الجمعيات الخيرية الصغيرة في المملكة
رئيس الوزراء الأسبق فيصل الفايز هو المرشح الأقوى لاعتلاء رئاسة مجلس نيابي ولد من رحم قانون انتخاب مؤقت ساهمت دوائره الفرعية الوهمية في تكسير بواقي ساسة تقليديين لطالما تحكّموا في مجالس سابقة وحمّلوا