مقالات
لا تحتاج زيارة رئيس حركة حماس للأردن، إلى كل هذه التبريرات، كأن يقال مثلاً، أنها زيارة إنسانية، قصيرة الأجل، وجاءت بناء على طلبه، لزيارة والدته المُسنّة التي ترقد على سرير الشفاء، فالأصل أن يكون باب
عندما يدور الحديث عن وضع الأردن والإصلاح، فإننا غالباً ما نضيع في متاهات الأرقام والعبارات التقنية والتجريدات المربكة. وأصل الأمور أن يكون همّ المواطن، ومسعى المسؤول المخلص، هو أن تتحسّن أحوال الناس
هذا المثل الشعبي الحكيم, يمثّل عصارة تجربة أجيال متتابعة عبر مسافة واسعة من الزمن, تدلّ على خلاصة التجربة في التعامل مع المتناقضات عامّة, سواءً على الصعيد الطبيعي الخلقي الفطري, أو على الصعيد
علّقت الحركة الإسلامية مشاركتها في الانتخابات البلدية المقبلة، على شروط خمسة، تلخص جوهر موقفها من عملية الإصلاح السياسي والتحول الديمقراطي التي يدور بشأنها جدل ساخن وعميق في طول البلاد وعرضها.. وإذا
يتعذر عليّ فهم الروحية العامة التي يعمل بها مجلس النواب, وتحيل مواقفه وقراراته المتعددة والمتناقضة الى استفهامات كبرى, مثل هل هو مجلس نواب اصلاحي, ام انه ممثل لقوى الشد العكسي المعادية للاصلاح
بإعلان جماعة الإخوان المسلمين أول من أمس تعليق مشاركتها في الانتخابات البلدية، ووضعها شروطاً (بعضها صعب عملياً)، نكون قد عدنا إلى قصة "أعلى الشجرة" ومن يضع السلّم للآخر، الدولة أم الجماعة. البعض يرى
لا شك أن السمة الرئيسية للمرحلة الحالية من تاريخنا العربي تتمثل بشكل أساسي فيما يسمى بالربيع العربي أو الحراك الشعبي العربي الذي غير بشكل واضح معالم العلاقة بين الحاكم والمحكوم في أقطارنا من جهة وأدى
ثمة أسئلة كثيرة ومحيرة تدور في عقول صغار المستثمرين حيال الموقف السلبي للجهات الرقابية المختصة بحماية أموالهم أو ما تبقى منها، بعد أن تكبد السوق المالي خسائر كبيرة افقدهم "تحويشتهم". الدور المطلوب من
حتى عصر امس، لم يكن هناك قرار في الدوائر العليا في الدولة، بتغيير الحكومة، خلال الفترة المقبلة، اذ تم طرح رأيين، اولهما يقول ان علينا ان نترك الحكومة لتكمل مهمتها، وتنجز قانون الانتخابات، وبقية
هذا هو السؤال الكبير في الاردن اليوم? ماذا يريد الشعب ..! الدولة تحاول الاجابة برفع شعار الاصلاح الشامل »الديمقراطية الاردنية«. والمعارضة الحزبية والشبابية رفعت منذ البداية شعار »اصلاح النظام«. ومع ان