مقالات
نادراً ما يتحدث خطيب الجمعة الذي أصلي خلفه عن “السياسة” لكن أمس تخلى عن عادته وعرّج على موقف النواب من قضية الفوسفات، قائلاً: بأن الله تعالى سيحاسبهم على ما فعلوه من “تغطية” على الفاسدين. قبل يومين –
من يعتقد أن الحراك الشعبي ليس سلميا فهو واهم ومغرض في نفس الوقت، ويسعى إلى تحقيق أمانيه وأحلامه في تحويل تعاطف الشارع مع حالة الحراك إلى حالة احتقان وتجييش ضد هذا الحراك السلمي، ولعل رواية الأمن العام
شعارات الحراك الشعبي الاردني تباينت واهدافه تعددت, الا ان الارضية المشتركة التي اجتمعت حولها الحراكات كلها تتمثل بالاصلاح, والقضية التي اجمعت عليها تلاوين الحراك هي مكافحة الفساد.. وما نخشاه ان تتحول
بمعزل عن الرضى الشعبي أو عدمه , فإن الآلية التي تتم بها مراجعة برنامج الخصخصة وآلية بيع الشركات الكبرى غير مهنية ولا تخدم القرار الصادر سواء كان ادانة البيع او تبرأته , فتقرير اللجنة النيابية حول بيع
يشعر الناس بعدم اليقين وهم يرون الربيع العربي يتحول الى شتاءات عاصفة في اقليم يهتز على اطماع الشرق والغرب فلكل حساباته وأمن (الجارة ) هاجس لدى (الناتو) على شكل مقدس او هوس ديني...! يتردد صداه بينما
اعبر عن اعتزازي بكل الزميلات الاعلاميات في وسائل الاعلام الاردنية والاعلاميات العاملات في وسائل الاعلام الاجنبية على ارض الوطن في يوم المرأة العالمي واتمنى لهن مزيدا من التقدم في هذه المهنة
حمل الأسبوع الماضي كثيرا من الأحداث غير السارة، التي تؤكد أننا ما نزال نرواح مكاننا. إذ إن الحديث عن الإصلاح السياسي ومحاربة الفساد في طريقه إلى الذهاب أدراج الرياح؛ فقضية بيع شركة الفوسفات ولملمة
يجب الالتفات إلى المعايير العلميّة والأسس المنهجية المنبثقة من حسّ العدالة أولاً, والقائمة على تحقيق أهداف الشعب الأردني السامية في الحريّة والاستقلال وإقامة الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة ثانياً
استكمالا لمسلسل “الهزال العربي” والانحدار الثقافي، احتفل المجتمع بـ”يوم المرأة العالمي”، واستعادت تاء التأنيث حضورها الهش، وبانت نون النسوة على قلق الذكورة المؤقت. جلسن الفاضلات لالتقاط الصور، التي
p style=text-align: justify;مرّ هذا الرقم مرور الكرام في المواقع الإلكترونية والإعلام المجتمعي، وفي الخطاب الرسمي الحكومي الذي تحدث عن الكثير من الأرقام الأخرى، كأرقام المسيرات التي مورس معها الأمن