مقالات

الكُتّاب

بعيداً عن شخصية كاتب المقال وأهدافه الشخصية والسياسية؛ فبالتأكيد نجح عماد الدين أديب في أن يصبح مقال له موضوع جدل ساخن وكبير في أوساط النخب المصرية والعربية أيضاً، وبالرغم من أنّ الكاتب نفسه حاول

يدور أحاديث وتأويلات كثيرة فيما يخص ما يسمي مجازا بمطار رامون وأثره على العلاقة بين الشعب الأردني والفلسطيني. فقد تم تراشق الاتهامات والأقاويل غير الصحيحة في كل ما يتعلق بموضوع المطار الإسرائيلي الذي

"المكتبة الوطنية" رقيب فوق القانون.. وقصص عن منع الجاحظ ومصادرة كتاب الملك، ولجنة سرية للرقابة المسبقة عمان نت ــ وليد حسني منذ سنوات عديدة مضت حذرت ونبهت لخطورة الدور الذي تقوم به المكتبة الوطنية في

بلا شك فإن مسألة إتاحة سلطات الاحتلال سفر المواطنين الفلسطينين عبر مطار رامون أخذت حيزاً كبيراً من النقاش خلال هذه الفترة لدى قطاعات واسعة في المجتمع فعارضها وخالفها كثيرون ولكن بالمقابل علينا أن

تلخص جملة السياسي الأردني العريق ونائب رئيس الوزراء الأسبق ممدوح العبادي "إذا كانت بدها تمطر غيّمت" المزاج السائد لدى نسبة كبيرة من السياسيين وأوساط شعبية تجاه مدى الثقة بأنّ الإصلاحات القائمة في

زمن ليس بالبعيد ذلك الذي كانت تجتمع فيه العائلة لمتابعة برامج المسابقات الثقافية لشريف العلمي، عمر الخطيب، ومن ثم جورج قرداحي... كان هذا النمط الثقافي السائد في المجتمع وبرز في القنوات التلفزيونية