مقالات
من الواضح أن أغلبية المرشحين للانتخابات النيابية، وخاصة من نواب المجلس السابق، وللدقة أكثر (نواب 111) لم تصل لهم رسالة التغيير، ولا مسببات حل المجلس، ولم يدققوا في قرارهم بالعودة مجددا إلى مجلس النواب
من اعلى مسؤول الى ادنى مواطن اردني متفقون على تشخيص الازمة بكل تعابيرها في الاردن , لا احد يختلف على محاربة الفساد وضرورة الاصلاح السياسي ورفع منسوب المشاركة الشعبية في الحكم وتغيير آلية تشكيل
عندما شرع البنغالي محمد يونس بتأسيس ما صار يعرف ببنك الفقراء، كان يدافع عن حق الاقتراض (الاعتماد لغايات تمويل مشروع) بالنسبة للفقير الذي لا يملك الضمانات التي تتطلبها البنوك. كان يونس يطالب بالاعتراف
ليس مطلوبا أن نفرط في التفاؤل، بعد اتفاق الأردن ومصر على طي ملف الغاز. والحكم النهائي على إنهاء هذه المشكلة التي أنهكت الاقتصاد وعمّقت مشاكل المالية بحاجة للانتظار عدة أشهر، نراقب خلالها كميات الغاز
خلال الأسابيع الماضية، تسارعت خطى دول مجلس التعاون الخليجي لإتمام إجراءات التزامها بتقديم منح مالية للأردن، من خلال صناديق لتمويل مشاريع بقيمة 5 مليارات دولار موزعة على خمس سنوات، بدءا من العام الحالي
قبل أيام فقط تقدم وزير التنمية السياسية بمذكرة إلى مجلس الوزراء تتناول ملف الانتخابات وموقف المقاطعين للانتخابات النيابية، وعلى رأسهم بطبيعة الحال جماعة الإخوان المسلمين وغيرهم من قوى. احتوت المذكرة
مع اقتراب موعد الانتخابات النيابية مطلع العام المقبل وفي ظل ردود الفعل المتباينة حول المشاركة في الانتخابات من عدمها فإن التساؤل يثور حول الطبيعة القانونية للتصويت في الانتخابات وفي ما إذا كان
لا يمكن للأردن القفز عن العلاقة الطيبة مع الشقيقة الكبرى , وغير مقبول ان تغلق القاهرة اذانها عن اوجاع الاردن الاقتصادية والسياسية , والجميع يعلم ان الثقل الاكبر على الميزانية والاقتصاد الاردني جاء
أعلن عدد من المدارس الخاصة نيّته رفع رسوم العام المقبل، لأسباب مختلفة. البعض تحدّث عن ارتفاع أسعار الوقود، ما ينعكس بالضرورة على نفقات المدرسة، وآخرون تحدّثوا عن كُلَفٍ أخرى؛ في الوقت الذي تباينت فيه
إصلاحات عدة تم إدخالها على النظام التعليمي المدرسي عبر العقد الماضي. وهي إصلاحات مهمة أثرت إيجابا في العديد من جوانب العملية التعليمية. فالثقافة الحاسوبية التي أدخلت ساهمت مساهمة فعالة، رغم تحفظات