مقالات
بدأ أمس ماراثون المشاورات النيابية لتشكيل حكومة برلمانية، بعد أن كلف الملك رئيس الديوان الملكي فايز الطراونة، بإجراء المشاورات مع الكتل والائتلافات النيابية من أجل هذه الغاية. وهذه التجربة هي الأولى،
كشفت انتخابات رئاسة مجلس النواب هشاشة الكتل والائتلافات النيابية . سقطت الكتل النيابية في أول امتحان لها أمس الأول، وبعد أقل من ساعتين من دعوة جلالة الملك للنواب والأعيان بتحمل "مسؤولياتهم التاريخية
دعوة رأس الدولة مجلس النواب السابع عشر إلى مراجعة قانون الانتخاب بناء على "تقويم التجربة، ومراجعة نظام الانتخاب، بحيث يحظى بالتوافق، ويعزز عدالة التمثيل، ويمكّن الأحزاب من التنافس بعدالة، ويرسخ تجربة
يلخص نوري المالكي الوضع في سوريا بالقول بان الاسد يقاتل طائفيا وبان الطائفة العلوية تقف برجالها ونسائها خلفه للدفاع عن الطائفة( على حد قوله ) . ونسي المالكي ان يضيف بان عائلة الاسد تحكم سوريا طائفيا
خلال العقد الأخير، عانت الاغنية الوطنية الأردنية من حالة من الوهن والضعف على مستوى الكلمة واللحن بشكل كبير، وبات من الواضح ان هناك أزمة حقيقية في اختيار الأشعار والكلمات، على الرغم من توفر العديد من
من الصعب الحكم على مجلس النواب القادم بصورة نهائية عبر اسم الرئيس الجديد الذي سيتم اختياره اليوم، فيما إذا كان تكراراً للماضي أم وجها جديدا!، لكن، في الوقت نفسه، ترسل "معركة الرئاسة" مؤشّرات مهمة
رفضت الحركة الاسلامية المشاركة في الانتخابات النيابية،وبعد ذلك رفضت المشاركة في الحكومة والاعيان، ولا احد يعرف ماهي خيارات الحركة الاسلامية للفترة المقبلة،خصوصا،ان مزاج الشارع لم يعد مناسبا بذات
من الواضح أن رئاسة المجلس تتجه لشخصية نيابية معتدلة تحظى باحترام أغلبية النواب ، ويُجمع عليها عدد من "دهاقنة المجلس" ، جنبا إلى جنب ، وتعتبر الحاصد الأكبر من التناقضات التي ظهرت بين الكتل النيابية
لا توجد أرقام دقيقة حول عدد الجياع في الأردن. لكن غياب الإحصاءات لا يعني أن البلد خال منهم.فعدد الجياع خلال سنوات الرفاه والنمو، وتحديدا في العام 2005، قدرته دراسة لبرنامج الغذاء العالمي بحوالي 60 ألف
البروفة الانتخابية التي ستشهدها قبة البرلمان يوم غد لانتخاب رئيس لمجلس النواب، تُجرى بين نهجين، القديم والجديد، حيث يحاول القديم إعادة تأهيله ليناسب المرحلة، بينما يستعد الجديد، ليعتلي سدة الرئاسة،