مقالات

الكُتّاب

يحتفل الأردن قيادة وشعبا في الخامس والعشرين من شهر أيار بعيد الإستقلال الذي يعني للشعب الأردني خاصة ولكل الأحرار في العالم مناسبة وطنية بالتحرر من نير وبطش القوى الإستعمارية التي أحكمت سيطرتها بالقوة

القدس

لا أعرف إذا كان هوسي بعدد الكلمات والعبارات في البيانات الرسمية مهمّا أم لا، ولكنني أميل إلى مبدأ أن للكلمات معاني. ولذلك قمتُ بتحليل رقمي لعدد الكلمات والعبارات المكرّرة في إعلان جدّة للقمة العربية

قبل البدء، اسمحوا لي أن أستعير هذه الفقرة من كتاب تاريخ الأردن للصف الثاني عشر: "في عام ٢٠١٥ عُدّل قانون الأحزاب ليصبح عدد المؤسسين للحزب (١٥٠) عضوًا -بعد أن كان خمسمائة عضو- بهدف تشجيع المشاركة

كتب الزميل داود كُتّاب مقال حول ضرورة ايجاد الية لتحويل وقف اطلاق النار في غزة يضمن إنهاء الاحتلال وتوفير افق سياسي يوفر الحرية والاستقلال للشعب الفلسطيني مع ضرورة إنهاء الاحتلال. فيما يلي المقال بعد

في النصف من أيار، تماما حين تدق الساعة موحية بمنتصف النهار، يبدأ العشاق بالبحث عن مكان يلتقون فيه، عن كومة حجارة يكتبون عليها الأحرف الأولى من أساميهم، وسهم جامح يخترق نصف القلب يتركونه خلفهم كتذكار

نقاط أساسية إذا ما استمرت مشكلتا العجز في الموازنة العامة وتنامي خدمة الدين العام، فإن الأردن سيواجه تحديات كبرى على صعيد قدرته على تحسين جودة الخدمات العامة المقدمة لمواطنيه، وجودة الحياة بشكل عام

ذات سنة وأنا أقيم في أقصى الجنوب السعودي شاهدت وخبرت تجربة استخدام الحمير في التهريب من اليمن إلى السعودية، يمسك المهرب بابن الحمار "الكر" ويرسل الأم إلى مقصدها داخل اليمن، حيث يلتقيها هناك الممولين