مقالات
لا يمكن لاحرار العالم دولا وشعوبا ان تصف الموقف الأمريكي والاوربي ومن يدور في فلكهم المنحاز والداعم بلا حدود من العدوان الهمجي التي تشنه سلطات الإحتلال الإستعماري الإحلالي الإرهابي الإسرائيلي بحق
"ليس كل ما يعرف يقال ولكل مقام مقال، وهذه المرة ليست مثل كل مرة"، هذه العبارات التي تنتزع من سياقاتها تغدو الوسادة التي تنام عليها ضمائر النخبويين المفترض في بعض منهم التعقل والحكمة وتغليب صوت العقل
بعد قصف المستشفى الاهلي العربي المزاج العام في مدينة غزة أصبح أكثر توتراً من أي وقت مضى بقلم دونجا رمضان- Sueddeutsche مراسلة احد كبرى الصحف الالمانية عمان – ترفرف الأعلام السوداء على واجهات المنازل
ايلاه كينان، فتاة إسرائيلية (25 عاماً) ، في حياتها العادية هي مدونة "بلوغر" ترويج سياحي ورحلات ، ناشطة على مواقع التواصل الاجتماعي، تدر حسابات باسم Ella Travels ، تقود اليوم حملة على مواقع التواصل
بعد أحداث 11 / 9 / 2001 جابت وفود أمريكية دولا عربية تبحث عن جواب للسؤال لماذا تكرهوننا ؟ و اليوم بعد 22 عاما وبعد خمس وسبعون عاما من نكبة الشعب الفلسطيني بإغتصاب وطنه التاريخي وطرد نصف الشعب
باختصار، قلبت حرب طوفان الأقصى الطاولة على كل الحسابات الأميركية في المنطقة، فضربت عملية التطبيع العربية الإسرائيلية المتسارعة، وقضت على هدف دمج إسرائيل في المنطقة وعزل الفلسطينيين، وتركهم عرضةً
ما حدث في إسرائيل يوم السبت لا ينبغي أن يفاجئ أحدا. تحدث المسؤولون الفلسطينيون مرارا وتكرارا عن انفجار إذا لم يتم إحراز تقدم سياسي في تخفيف معاناة شعبهم. قال العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني في
ما أن نجحت المقاومة الفلسطينية بإجتياح السياج الفاصل بين قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة في عملية عسكرية تندرج في سياق ثورة الشعب الفلسطيني التي إنطلقت في الأول من كانون الثاني 1965 من أجل الحرية
تتنازع النخبة السياسية الأردنية، في الأوساط الرسمية والقريبة منها، قراءتان رئيسيتان لعملية حركة حماس "طوفان الأقصى" وما حقّقته، مبدئياً، من نتائج مذهلة للعالم بأسره على صعيدين، عسكري واستراتيجي، في
في دراسة سابقة لي حول مراكز الدراسات الاستراتيجية في اسرائيل ودورها في صنع القرار تبين لي ان أكثر من 90% من القرارات الرسمية تتكئ في جوهرها على نتائج دراسات مراكز دراساتهم الاستراتيجية. وفي هذا المقال