مقالات
في سياق الصراع الاستعماري الطويل الذي شهدته فلسطين، تظل العديد من الأحداث قد سطرت تاريخها، لكن عملية "طوفان الأقصى" التي نُفذت، في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، تُعدّ من أبرز العلامات الفارقة في هذا
تعتبر القطط في تصنيفاتها من الحيوانات البيتية الأليفة ، ومن الحيوانات التي يميل الإنسان لاقتنائها في بيته لسلوكها الوديع مع أهل المنزل إذا ألفتهم . ولكن القطط - حتى الأليفة الوادعة منها - إذا وضعت في
القرار الأول للجمعية العامة للأمم المتحدة في عامها التاسع والسبعون من تأسيسها الذي صادف يوم الثلاثاء الماضي الذي احياه الكيان الإستعماري الإسرائيلي العنصري الإرهابي بتصعيد إرتكابها مجازر دموية بحق
منذ ان أراد العرب في مؤتمر الرباط سنة 1974 تنصيب منظمة التحرير ممثلا شرعيا ووحيدا للشعب الفلسطيني دخلت القضية الفلسطينية في منعطفات وانكفاءات خطيرة ، تكرس خلالها الفساد، وتعظيم فصائل وعصابات"الأبوات "
أبي يا أبي الموت البهي لا يعيدني للبيت ولحضن أمي، وأنا لم أنسى شيئا من يوم ميلادي لساعة موتي في انفجار بذيء. لم أنسى متى يولد الطفل في غزة ليموت سريعا بدون ابتهالات وبغير التهاني البريئة. وأولد لأُقتل
مع اشتداد الضغط على الشعب الفلسطيني وتحديداً في غزة بشكل لم يسبق له مثيل، وما تحاول به إسرائيل من هذا الضغط عليها هدفه إخفاء خسائرها المهولة والذي لا تستطيع أن تعلن عنها للعالم، فمن هنا هب العالم
أعاد الأمير علي بن الحسين نشر مقالة للملك الراحل عبد الله الأول نشرت في تشرين الثاني من عام 1947 في مجلة أمريكية، والتي حملت عنوان "كيف يرى العرب اليهود"، مخاطبًا بها الجمهور الأمريكي. الملك الراحل
أطلق معهد السياسة والمجتمع في عمّان مع مؤسسة مكانة 360 (متخصصة بتحليل مواقع التواصل الاجتماعي)، الأحد الماضي، تقريراً رقمياً مهماً يرصد (ويحلّل) اتجاهات الرأي العام العالمي بخصوص الحرب على غزّة من
المسافة بين مدينة القدس ومعبر بيت حانون (إيريز) قصيرة (67 كلم) نسبيا، حيث لا تتجاوز مدّة السفر إلى قطاع غزة بالسيارة أكثر من ساعة. وقد قرّبت الأحداث منذ عملية طوفان الأقصى بين أبناء بيت المقدس والقطاع
لن تكون مرحلة ما بعد طوفان الأقصى كالتي قبلها؛ لن تستطيع أميركا استعمال "لهّاية" ما تسمّى "عملية السلام" أو "السلام الاقتصادي" لاحتواء الفلسطينيين أو لتهدئتهم هم أو معظم الشعوب العربية. على الحكومات