مقالات

الكُتّاب

.. حين تغلق حكومة بلجيكا عاصمتها اغلاقاً شبه تام: مدارسها او جامعاتها، ومسارحها، وملاعبها الرياضية وقطاراتها، ومطارها من أجل القبض على «الرأس المدبر» لعمليات باريس الدموية. وحين نشهد آلاف رجال الجيش

باريس، و"الحدائق الخلفية"

بعد انتحاره بثلاث سنوات، وفي العام 1964، نُشرت للروائي الأميركي إرنست همنغواي رواية عن باريس التي عرفها إبان إقامته فيها النصف الأول من عشرينيات القرن الماضي، بعنوان: "حفلة متنقلة A Moveable Feast" –

الدعاة الجدد: حداثة الشكل وسلفية الفكر

ظهر في الإعلام، منذ سنوات، مجموعة من الدعاة، شغلوا الفضائيات الدينية والرسمية –أيضاً- بطرق جديدة للدعوة؛ لباسٌ أنيق، وشكلٌ على أحدث الطرز الإعلامية، إذ يلبسون بذلة وربطة عنق أنيقة بألوان زاهية، أو

في تسارع غير منضبط, يصعب التحكم فيه، تبدو قواعد «اللَعِبْ» في المنطقة هي الاخرى خاضعة لجملة من المتغيرات وبل الانقلابات المفاجئة، تدفع للاعتقاد أن الانزلاق الى حرب اقليمية مسألة وقت، إذا لم يتراجع

أين سعة صدر المسؤولين؟

“الوزير كذا وكذا يتطاول على الله والملك والجيش”… لا شك أنه يصعب على أي فرد كان وزيراً أو مواطناً تقبّل تهجم بعنوان مثل هذا، لكن تحوّل الغضب والانزعاج من عنوان مثير كهذا يجب ألا يتحول إلى عملية

على الارجح نحن في المنطقة امام مهمتين فاشلتين، الاولى تتعلق بتحديد مسمى الفصائل الارهابية وهي مهمة دخل الاردن طرفا فيها، والثانية تشكيل معارضة سورية معتمدة لمفاوضة النظام وهذا ملف تتبناه واشنطن. قد

أمهات الشمس

كلما قرأت خبراً يتعلق بإنتاج الطاقة الشمسية في الأردن، أو يتصل بمعوقات وُضعت أمام هذه الصناعة الحيوية، سنوات عدّة، تراءت أمامي "رفيعة"، ابنة البادية الشرقية، التي وثقت تجربتها الخلاقة في مقاومة الفقر

من الصعب القول: إن الأعداد التي يجري الاعتراف بها للقتلى الإيرانيين في سوريا حقيقية، فضلا عن القول بأن من يعملون هناك هم مجرد مستشارين، لأن المستشارين لا يكونون في الخنادق حتى يُقتلوا بهذه الأعداد