مقالات

الكُتّاب

أعداء الموسيقى

قبل عامين، وفي صباح يوم الخميس 30 تموز 2015، ضربت هزة أرضية منطقة البحر الميت بقوة 4.3 على مقياس ريختر، وشعر بها سكان عمان ومأدبا والكرك... يومها صرح النائب السابق ورئيس "لجنة التوجيه الوطني" في

التعليم المُعلّب

من المعلوم أننا في الأردن – وأقصد الشعب الأردني- يهتم اهتماماً واسعاً وكبيراً في التعليم، إذ ينفق الأهل كل ما لديهم من أجل تعليم أبنائهم، ويضحون بالغالي والنفيس من أجل ذلك، رغبة منهم في أن يكون

خيبة بالويبة  

إنها مقولة مصرية شعبية قديمة قدم خيبات الأمل لهذه الأمة التي يشكل ماضيها ظل حاضرها وخيال مستقبلها المنشود الذي يطمح عقلاؤها أن يبلغ في قمّته ومنتهاه ما كان عليه الحال منذ أكثر من 13 قرناً من الزمان

بهدوء لا أعرف كيف واتتني به العناية الإلهية، وإثر متابعتي للمسلسل الدموي اليوميّ الواقعي جداً، والمتطرف في غرائبيته، المُخْرَج بإتقانٍ لا يُحسنه حتّى أساتذة هوليوود الكِبار، أقفلتُ التلفاز وبدأتُ

"الفقراء هم الذين يموتون، وهم الذين يسجنون، وهم الذين يعانون المعاناة الحقيقية" ناجي العلي. تبدو هذه العبارة مبالغاً بها، فالمعاناة الإنسانية لا تنحصر – بالتأكيد- في أي طبقة اجتماعية أو اقتصادية، إلا

ديما طهبوب.. راعية الحسبة

بين سطور مقالات وخطابات سعادة النائب، الدكتورة ديما طهبوب، أمنيات بأن تعود الأزمنة الغابرة التي تكون فيها راعية للحسبة في المجتمع؛ فتتمشى في أسواق عمّان تلوّح بسوط مشدود إلى عصا قصيرة، تتبختر الهُوينى

فُرجة ببلاش

كنت ضيفاً منذ فترة على أحد البرامج الحوارية في إحدى القنوات، وظننت حينما قبلت الدعوة أنني سأحاور طرفاً واحداً هو الضيف الذي يمثّل وجهة النظر المخالفة، فإذا بي أجد الشخص الذي يتولى تقديم البرنامج طرفاً

هل نحن جادون في تطوير التعليم؟

عادة ما تكون الإرادة سبباً رئيساً لنجاح الفعل، وإشارة للجدية في الوصول إليه، لذلك يبدو السؤال عن مدى الصدق في تحقيق التطوير في التعليم ملحاً جداً وأساسياً، إذ يبدو لنا ولكثير من المهتمين أن قصة