مقالات

الكُتّاب

أكاد أجزم بأن انتخابات مجلس النواب التاسع عشر، والمزمع اجراؤها – حسب التصريح الملكي – صيف هذا العام، ستكون الثانية في الاهمية في التاريخ السياسي الاردني كله، بعد انتخابات العام 1956 والتي نتج عنها

العالم يقف على اعصابه جراء اتساع رقعة فيروس كورونا، فيما الحكومة الأردنية مشغولة بحزمها و حوافزها. الكثير ممن استضافتهم القنوات الأردنية وفي مقدمتهم للتعليق حول فيروس كورونا، من وزير الصحة، إلى أصحاب

حمادة فراعنة لأنهم منا، ونحن منهم، لأنهم لنا ونحن لهم، امتداد لبعضنا البعض، ندين لمرجعية واحدة، باجتهادات مختلفة، لهذا يستقبل رأس الدولة جلالة الملك قادة الطوائف المسيحية، بما يليق بهم وبما يليق

ما يثير الانتباه، عند النظر إلى الحركات النَّسَوية (féministes) العربية، هو غياب الرجال في مكاتبها وفي صفوفها، وهو الأمر الذي يطرح عدة تساؤلات. كيف يمكن تفسير وفهم ذلك الغياب؟ هل يرجع الأمر إلى كون

تركت آثار جدل استمر لأيام على صفحات مواقع التواصل الإجتماعي في الأردن وخارجه، تجاوزت كل النقاش حول حملة إعلانية لشركة سيارات نصبت في شوارع العاصمة أعتبرها غالبية المهتمين والمهتمات بحقوق الإنسان

وصلت مدينة العقبة الساعة الثامنة والنصف صباحا، وهو وقت مناسب تماما لبدء الدورة التدريبية التي ننوي عقدها هناك لعدد من سيدات الجنوب في أحد المشاريع التي ننفذها ، بعد أن استغرق الطريق من بيتي وسط

كان المسيح يؤمن بالصلاة إيمانا راسخا ويعتبرها القوة الفعالة في حياة المؤمن، فكان يصلي في البراري والجبال والأماكن المنعزلة، ويصلى من أجل البشر، ويصلي من أجل الأطفال، ويصلى من أجل المحزونين، وكانت

اتحفتنا شركة اعلان اردنية، لصالح شركة (MG motor) ، يفوح منه روائح التمييز الجنسي السيئ بحق المرأة. تقول الاعلانات المنتشرة في العاصمة الاردنية تحت مسمى وهاشتاغ ( غيرها). ويبدو ان الاعلان لشركة سيارات