مقالات
نحتاجُ أنْ نفهمَ قصّةَ الأمير حمزة بن الحسين، وهو يقترحُ: * تصحيحَ نهج الإدارة الفاشلة للقطاع العام. * إجراءً جدياً لمحاربةِ الفساد ومحاسبة الفاسدين. * إعادةَ بناءِ الثقة بين المواطن والدولة.* عدمَ
رغم أن تعبير "الدولة العميقة" يعود في اصوله للأدبيات السياسية التركية كإشارة للقوى السياسية الكامنة والمتجذرة في جسد الدولة والتي تتحكم في الحركة الفعلية لذلك الجسد، فإن التعبير أخذ مداه بعد سقوط حسني
تنفس المقدسيون الصعداء بعد سماعهم قرار الحكومة الأردنية تخفيض رسوم تجديد جواز السفر الأردني من 200 دينار أردني (نحو 280 دولار أميركي) إلى 50 دينارا أردنيا (نحو 70 دولارا أميركيا) والسماح لهم بتقديم
حذارِ أنْ تختلفَ مع أردنيّ على أولويةِ المرورِ عند دوّارٍ، أو إشارةٍ ضوئية. فأنتَ بصدد شعبٍ مسلّحٍ وعنيف، فقد تنجو من الحادث بإعاقةٍ، أو تموت. وفِي الحالين، فإنَّ الدولة تتكفّلُ بالجاني والمجني عليه،
تتوهم السيدة نيكي هيلي ممثلة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة ، وزملاؤها مثل جرينبلات وفريدمان، أن هجومهم الشرس على وكالة الغوث الدولية، ووقف تمويلها، سينجح في تصفية عنصر أساس من عناصر القضية
ثمّة قامات أكاديميّة وفكريّة، لافتة ووازنة، لا نكفّ عن "استدعائها"، في السياق العربي الضاغط، من أجل تفكيك خطاطة من الخطاطات الإشكاليّة أو تحليل مفهوم من المفاهيم الكبرى التي ما تزال تلوي، بوتائر
شهد القرن العشرون حربين عالميتين لا مثيل لهما في مستوى التدمير والقتل والإجرام، حيث قُتل في الحرب العالمية الأولى حوالي تسعة ملايين إنسان، في حين قُتل في الحرب العالمية الثانية واحد وستون مليون إنسان
سأستبق التحقيق وأجزم لكم أن الذين زرعوا العبوة الناسفة وقتلوا الشهيد علي قوقزة في مهرجان الفحيص يوم أمس تربوا وترعرعوا على فقه ابن تيمية وأبي الأعلى المودودي وباقي شيوخ الوهابية... سأجزم لكم أن المجرم
"ذهبت إلى فلسطين لأستنشق هواء المقاومة وأتناول جرعة شجاعة لأقول لأيوب أن لك ثمراً في فلسطين من أحفاد المسيح واتباع محمد". هنا في فلسطين ترى نماذج التضحية والبطولة والفداء ففي كل مدينة وقرية ومخيم وفي
في بلادنا لا تملك إلا أن تتحول إلى حالين لا ثالث لهما : إما أن تصير مؤمنا يخترق الحُجُب بشفافية قلبه ، وكأنه يرى عرش ربه بارزا ، وإما أن تصير كافرا متدثرا بالجنون لتبرر كفرك للعالمين . في بلادنا تسمع