مقالات
لست بحاجة لعرض جوانب الازمة الاقتصادية الاردنية من ديون وبطالة وتباطؤ في معدلات النمو وتزايد معدلات الفقر والتضخم وانعكاسات الأزمات السياسية في الجوار على الأردن لا سيما في العراق وسوريا من خلال
لم تكن صحافة ولا حتى ليوم واحد بعد وفاة جيل المؤسسين، أو خروج آخر تلاميذهم وأتباعهم، والمهنيين المحترفين، وتولى بعض الصحافيين من الصف الثالث، أو من المقعد الأخير في الصف الدراسي لمهنة الصحافة، قيادة
تزايدت، أخيرا، وتيرة الخلاف بين نقابة المعلمين الأردنيين والحكومة بشأن مطالبة المعلمين بعلاوة سابقة، يدّعون أنه قد جرى الاتفاق عليها مع حكومة سابقة في عام 2014، وهو الأمر الذي ترفضه الحكومة رفضا مطلقا
إضراب المعلمين ليس إلا تأسيساً لحالة وعيٍ شعبيٍ حقيقي، لكن الإضراب عملياً بين الشعب والحكومة، وليس محصوراً بالمعلم. اضرابُ المعلمين يختلف جذرياً عما سبق، وهذا يقود للقول: أن الدعم لا يرتبط بعلاوة 50٪،
تتميز عمّان بساحاتٍ رصدت تطوّرها وتوسّعها عبر تاريخها، ابتدأت بالدوار الأول وتوقفت عند الثامن من حيث الأرقام، ولكنّ إنشاءها استمرّ بأسماء مختلفة في أنحاء المدينة، مثل دوار الداخلية وغيره. ميز هذه
على هامش التصريحات الحكومية التي تشير الى أن الإجراءات الاحتجاجية لنقابة المعلمين غير قانونية، سواء الاعتصام الذي نفذته النقابة أمس الخميس أو الاضراب الذي أعلنت نيتها تنفيذه يوم الأحد القادم، واستند
أن يتم الشروع في قتل الشابّة إسراء غريب، وهي على سرير المستشفى، وهي تصرخ من ضربات أهلها الهاوية على جسدها الجريح، ولا يهرع أحدٌ إلى نجدتها، هو على أقل تقدير تواطؤ مع الجريمة. وأن يتم إخراجها من
من المؤسف، ان يكون لدينا موقوفون ومعتقلون على خلفيات سياسية، برغم نفي الحكومة الحالية، وغيرها من حكومات سابقة، إذ يفترض ان تكون الدولة اكبر من رأي أو هتاف أو تعليق قيل في ساعة غضب، إلا إذا كنا قد
عام 1996، كنت ضمن مجموعة من الصحفيين المعتقلين بعد أحداث شغب شهدها الجنوب الأردني، تحديدا في أغسطس من ذلك العام. كانت الصحافة الأسبوعية هي الطاغية، وكنت مشاركا في إحداها ضمن تغطية للأحداث في مدينة
العنوان حول قرار الحكومة جاء بالبنط الأحمر في موقع وكالة أنباء وفا الرسمية الفلسطينية. "الحكومة قررت دعم الخريجين الراغبين بالعيش والعمل في الغور". وفي التفاصيل جاء أن قرار الحكومة الفلسطينية وضعت خطة