مقالات

الكُتّاب

مثل داعش سقط كهنة الفشل الهارفارديون كتبت هذه المقالة العام الماضي في مثل هذا اليوم. وكانت أحداث الرابع في بهجتها. وكنت مبتهجا بما حدث . واعتقد اليوم أنني كنت مخطئا في فهم وتقدير الأحداث ومتوالياتها

حول موضوع مراكز تحفيظ القرآن المنتشرة في المملكة، مرة أخرى نسأل، أيهما أهم لتوعية طفل صغير يكاد يفك الخط؟ تحفيظه القرآن عن ظهر قلب؟ أم تفهيمه آيات مختارة وحثه على التفكر بمعانيها؟ طبعاً الأهم هو الفهم

في رصد لنتائج بحوث 27 عالما من علماء العلاقات الدولية في الدراسات المستقبلية خلال العامين 2018-2019 ، ونتائج بحوث عشرة من علماء العلوم التطبيقية ، يتضح أن هناك ثلاثة اتجاهات كبرى حظيت بالتوافق بين

توقيف النائب السابق هند الفايز

احترت كثيرا و انا افكر في الدوافع و الأسباب التي ادت بالحكومة لاعتقال هند الفايز بذريعة مالية لم تعد تنطلي على احد. و في حين كانت مثل هذه الأساليب البدائية تُمارس في الأربعينات و الخمسينات و الستينات

لبيب قمحاوي

مرة أخرى يشعر الأردنيون وكأنهم في دوامة بداياتها أصبحت جزأ من التاريخ السياسي للأردن ونهاياتها غير معلومة ، ولو أن المؤشرات لاتبشر بالخير أبداً كوْن العوامل المؤثرة والقوى الفاعلة فيما هو قادم هي خارج

إذا أراد العرب أن يفهموا ما هي صفقة القرن ومن أين أتت وما ينبغي أن يفعلوا حيالها، عليهم أولاً أن يقرأوا تاريخ أعدائهم، وتحديداً المقالة التي كتبها القيادي الصهيوني "زييف فلاديمير جابوتينسكي" سنة 1923

دولة لا حدود لها

مع استنكارنا ورفضنا لكافة المشاريع التصفوية المطروحة من قبل الادارة الاميركية..ومع قناعتنا ان ما يطرح هو بالونات اختبار لجس النبض واثارة الفتنة خاصة بين الفلسطينيين والعرب ، فاننا نتحدى الكيان

الأطفال ضحايا لجراح منسية في سوريا

مخطئ و واهم من يظن للحظة ما أن ملف الثورة السورية انطوى بالإبقاء على النظام السوري الحالي، لتعود الحياة كما كانت سابقاً متناسيين أعداد القتلى وأشكال التعذيب، لكن ما يستحيل تناسيه هو نشأة جيل بأكمله

التصعيد الصهيوني. ..توقيت وأهداف

لم يتوقف الكيان الصهيوني لحظة عن جرائمه بحق الشعب الفلسطيني منذ اغتصاب فلسطين عام 1948 وإن اتخذت اشكال مختلفة. التصعيد النتنياهي الحالي في قطاع غزة وفي الضفة الفلسطينية لم يكن غريبا أو مفاجئا من حيث

هل يستفيد الاخوان المسلمين في الأردن من تجربة إخوان مصر؟

عندما نجحت الثورة المصرية في إسقاط نظام حسني مبارك في ثورة يناير ٢٠١١ و بعد أن تدخل الجيش المصري تحت عنوان حماية الثورة والانتصار للثوار واستلم المجلس العسكري قيادة المرحلة الانتقالية، وجد الثوار