مقالات
لم يكن الاهتمام الإعلامي الواسع بحديث جلالة الملك إلى صحيفة وول سترتيب جورنال ، مفاجئا.. المفاجأة جاءت من بعض الأسئلة والتعليقات التي حملتها أسئلة الصحفيين (والمذيعين) الذين أتبعوا عرض العناوين
ثمة قلق يسود في أوساط القرار من تقييمات وخلاصات تخرج بها تقارير رسمية وسياسية أميركية عن حالة الديمقراطية وحقوق الإنسان في الأردن. خلال الأيام القليلة المقبلة، سيصدر تقرير “فريدوم هاوس” عن الديمقراطية
الرفاعي يبدأ المراجعة من مكتبه فهل تكون الخطوة التالية مجلس الوزراء؟ اولى رئيس الوزراء سمير الرفاعي عملية تطوير الاداء الحكومي اهتماما خاصا منذ اليوم الأول لتوليه موقعه وتعهد بأن تكون البداية من مجلس
بعد انتظار، صدرت الإرادة الملكية السامية بالموافقة على نص قانون المطبوعات المؤقت رقم 5 لسنة 2010، الذي ينص على "عدم جواز التوقيف في الجرائم التي ترتكب بواسطة المطبوعات أو وسائل الإعلام المرئي والمسموع
كل الحكومات لدينا تتحدث في برامجها عن محاربة الفساد ، ما من حكومة تأتي الا وتفتح شهيتنا حول الفساد ومحاربته . قانونيا.. التشريعات غير كافية. نريد بشكل واضح اصدار تشريع وقانون تحت عنوان من اين لك هذا
ازمة المعلمين .. التي انعكست آثارها على العملية التعليمية برمتها خلال الايام الماضية, وجدت في نهاية المطاف تسوية على الطريقة الاردنية وفق قاعدة "لا غالب ولا مغلوب", بعد ان استجابت الحكومة ولو متأخرة
لم تكن المعلومات جديدة عليّ ، فقد عرض التلفزيون الأردني قبل أيام تقريراً عن أسعار الدخول إلى المرافق السياحية في البحر الميت ووجدتها مرتفعة ، مع أن أغلب من سألهم المذيع عبّروا عن رضاهم بها ، وقناعتهم
لطالما شعرت ربات البيوت بفقدان القيمة التي تولدها ثقافة العمل رغم الجهد الكبير الذي يبذلنه في أداء الواجبات المنزلية، وكثيرا ما أحست النساء بضعف الحيلة في مواجهة مستقبل لا يدرين ما يخبئ لهن، ويدعم ذلك
لا يبدو أن رئيس الوزراء سمير الرفاعي تفاجأ بمؤشرات تراجع شعبية حكومته بعد 100 يوم على تشكيلها. الأسوأ أن دربكة عدد من وزرائه تنذر بتواصل انزلاق مؤشر حكومته البياني بعيدا عن التوقعات الأولية, حين جاء
قد يكون رئيس الوزراء اكثر الذين يرغبون باجراء تعديل وزاري على حكومته ، الا ان عقدة التوقيت تلعب دورا ، في البت فيه ، او تأجيله. الملك راضْ على رئيس الحكومة.. الرفاعي يُدرك دون ان يعلن ان هناك وزراء