مقالات
هذه سنة صعبة، وكأنها ليست من اعمارنا، وكأننا لم نعش منها الا شهرين ونصف الشهر، مطلع العام، فيما بقيتها توزع بين حجر وحظر، وأضرار نفسية واقتصادية، لكنها نهاية المطاف سنة حسبت من اعمارنا، ولا تريد ان
تضافرت عوامل تاريخيّة متنوّعة على خروج قوى الإسلام السياسي فائزة بالانتخابات التي عقبت ظاهرة "الربيع" العربي، فانتقلت بعض الحركات أو الأحزاب الدينيّة من المعارضة إلى مراكز صنع القرار (تجربة تونس ومصر
داود كُتّاب من المعروف تاريخياً إن قيادات المملكة الأردنية الهاشمية تحاول أن تبقى محايدة بقدر الإمكان خاصة عندما يكون الموضوع متعلق بعلاقات عربية- عربية. هذا الأمر بداء واضحة في الرد الرسمي للتقارب
تواجه المنطقة والعالم زلزال كبير بسبب جائحة الكورونا. ولكن كما في كل أزمة يمكن إيجاد فرصة تاريخية لتغيير أمور يصعب تغييرها. فالتعليم على سبيل المثال لا الحصر قد يكون أكثر قطاع مناسب للتغيير جذريا في
هو السؤال نفسه يتكرّر اليوم بعد عامين، تقريباً، على طرحه من ملك الأردن، عبدالله الثاني، (بداية 2018)، عندما تساءل، في لقائه مع إعلاميين، عن غياب رجال الدولة والسياسيين والمسؤولين السابقين، ليعود إليه
لا نعرف ما جرى في اللقاء الأخير بين جلالة الملك عبد الله والقيادة الإماراتية في أبو ظبي ولكني أستطيع ان اجزم ان محمد بن زايد وآخرين في الإمارات العربية المتجددة لم يتطرقوا خلال اللقاء قرارهم المزمع
بفعل قرارات المدعي العام بإغلاق نقابة المعلمين الأردنيين عامين، واعتقال نائب النقيب، ناصر النواصرة (توفي النقيب أحمد الحجايا في حادث سير في أغسطس/ آب 2019)، وزملائه في مجلس النقابة، استعاد الشارع
تتحمل وزارة الصحة مسؤولية في مواضيع مختلفة ومتعددة منها إدارة المستشفيات والتأمين الحكومي ومنها دائرة الامراض السارية وغير السارية ومنها صحة المرأة والطفل والتوعية الصحية والأمراض الصدرية وصحة ذوي
عندما شاهدت فيديو (شهم ) وفيديو (فهد )لا اخفيكم ان شعرت بالصدمه .لان الامور وصلت الى هذا الحد من التعبئه والتحريض .ضد مكونات المجتمع دون اى اعتبار لانعكاس هذة التعبئه على الاجيال فى المستقبل القريب
تدرس الدول عادة الآثار التي قد تنجم عن قراراتها. وفي غياب تلك الدراسات المعمقة، أو في حال إصرار مسؤول على اتخاذ قرار معين، فإن النتيجة أحيانا تجلب رد فعل عكسيا... كم هو عدد المرّات التي حولت الحكومات