
يوم 25 أكتوبر الجاري، أفاق العالم على انقلاب جديد في المنطقة العربية – وهذه المرة في السودان. ورغم أن السودان ليس غريبا على الانقلابات -- بدءا بأول انقلاب ناجح للعسكريين ضد حكومة سودانية مدنية في

يوم 25 أكتوبر الجاري، أفاق العالم على انقلاب جديد في المنطقة العربية – وهذه المرة في السودان. ورغم أن السودان ليس غريبا على الانقلابات -- بدءا بأول انقلاب ناجح للعسكريين ضد حكومة سودانية مدنية في

ليس من المستغرب أن تساق التبريرات الواحد تلو الآخر للدفاع عن موقف جامد وصارم وأحيانا لا إنساني تجاه أي قضية حقوقية بالعموم وتخص النساء على وجه الخصوص، فالأسباب مسلم بها سلفا والتبريرات معلبة وجاهزة

نقلت المواقع الإلكترونية خبر قيام رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة بالشكوى على الناشط كميل الزعبي ومثوله امام المدعي العام كمشتكي وشاهد على سند من القول أن ما نشره المشتكى عليه الزعبي بحق زوجته

مثّلت زيارة ملك الأردن، عبدالله الثاني، مع وفد رفيع من كبار المسؤولين، إلى قطر في 12 أكتوبر/ تشرين الأول الحالي خطوة أخرى من الخطوات التي يقوم بها الأردن، منذ أشهر، فيما يمكن أن نعتبرها "تحويلة

أثار مقال نشره رجل أعمال أردني من أصل فلسطيني في مجلة فورين بوليسي الأميركية، دعا فيه إلى ضم الأردن الضفة الغربية وقطاع غزة حلا نهائيا لإرساء "السلام" في المنطقة، حفيظة أغلب الأردنيين والفلسطينيين، إذ

ابدأ بالتماس العذر عن "جهلي" بصاحب أطروحة "العودة لوحدة الضفتين"، فأنا لم أسمع به من قبل، إلى أن نشرت الفورين بوليسي مقالة حملت توقيعه "وحدوا الأردن وفلسطين - مرة أخرى" والتي أثارت كما هو معروف،

إعادة ضم الضفة الغربية هي فكرة غير عملية ستهدد استقرار الأردن، وستحرم الفلسطينيين من حق تقرير المصير، وستكافىء الاستيطان الإسرائيلي غير القانوني. بقلم زيد عمر النابلسي يبدأ حسن اسميك مقالته الأخيرة –

لم أتخيل في حياتي يوماً من الأيام أن تتحول ثلاث كلمات واضحات وضوح الشمس ولا تحتمل التأويل إلى مثار خلاف وجدل ولغط وتخوين كما حصل مع مصطلح "الهوية الوطنية الجامعة". لا يا سيدي، المقصود بهذا المفهوم غير

وُلد الفيلسوف الفرنسي كلود ليفي شتراوس ( 1908 _ 2009 ) بمدينة بروكسل في بلجيكا ، وتُوُفِّيَ بمدينة باريس في فرنسا . نشأ في جو مليء بالفنون والثقافة والأدب ، فهو ابن فنان وحفيد حاخام . في عام 1914 ،

"... لَنْ يَفْهَمَ السّيّدُ الأبْيضُ الْكلماتِ الْعَتِيقَةْ/ هُنا، في النّفوس الطّليقةِ بيْن السّماء وبيْنَ الشّجر"... محمود درويش، من قصيدة "خطبة الهندي الأحمر ما قبل الأخيرة...". في خطوةٍ شجاعةٍ،