مقالات
حركات المقاومة والنضال مثل الجيوش تماماً ينبغي أن تكون لها استراتيجية تحدد أهدافها وأدواتها وصولاً إلى غايتها المنشودة في التحرر وتقرير المصير، بحيث تحدد هذه الحركات الأسلوب الذي تقاوم أو تناضل من
طلي يا راهبة الوردية، مارتينا بدر، بثوبك الازرق، من بوابة دير ومدرسة الوردية في غزة، وشاهدي آثار الدمار... طلي يا سستر، يا رئيسة دير الوردية في غزة، وتذكري خطوات ابنائك وبناتك الطلبة، حيث كانوا يأتون
كلما كان هناك مشاكل في إسرائيل او الضفة الغربية المحتلة - كما هو الان في الهجمة الإسرائيلية على المصلين في المسجد الأقصى في القدس- يقوم السياسيون والمحللون والمسؤولين الدوليين بمحاولة روتينية لتهدئة
لا تقاس قوة الردع في أدبيات المقاومة بحجم الترسانة العسكرية ونوعيتها وأثرها على الأرض، لأن المقاومة عادةً أقل عدةً وعتاداً من الجيش المنظم الذي تقاومه، لذلك فحسابات الردع لحركات المقاومة توزن بميزان
لكل موضة زمن تنتشر فيه ثم تزول لتصبح من مخلفات الماضي التي نستذكرها فنضحك أو ينتابنا الحنين لأيامها الخوالي، إلا موضة كل زمان المتعلقة بطرح الأفكار والاقتراحات عن عملية الإصلاح الشامل وإعلاء مبدأ
ما زالت النساء العاملات في قطاع الإعلام في الأردن يكافحن لأخذ مكانتهن المناسبة، بل المستحقة في هذا القطاع الذي يوصف بأنّه "ذكوري"؛ لهيمنة الذكور العاملين فيه، لجهة العدد بالمجمل وصناعة القرار في
قبل يوم واحد عن الإعلان عن بدء شهر رمضان "13 نيسان الجاري" تنفست ثمانون سيدة أردنية الصعداء وخرجن من دائرة سوداء تعرف محليا ب "الغارمات" بعد أن قامت وزارة الأوقاف بسداد ديونهن التي تجاوزت مجتمعة مبلغ
كان السبت الماضي يوماً حزيناً ومؤلماً لأردنيين كثيرين، عندما فقدوا مطرباً جميلاً متّعهم بصوته وأغانيه سنوات، متعب الصقار، غنّى للوطن والمجتمع والدولة، وكان متواضعاً وقريباً من قلوب الناس، لكنّ حاله من
شكّل التخبط الرسمي فيما يخص الاحتفالات بعيد القيامة المجيد استياءاً واسعاً لدى المسيحيين في الأردن. فقد صدرت تقاريرٌ وأخبارٌ متناقضة ومختلفة بعضها قالت أنه يُسمح للمسيحيين 20 دقيقة للصلاة يوم الجمعة
لقد قامت الدولة الاردنية على الفكر الإصلاحي بنهج التجديد والتحديث والتطوير، الذي عزّز من تحقيق الانجازات الوطنية بنموذج يواكب متطلبات كل مرحلة، نموذجا ونهجاً إنعكس على قوة الدولة وإستمراريتها، وفي