مقالات

الكُتّاب

لم يلمس فلسطينيو الضفة والقطاع ولا المهجرون في الشتات الفوائد والعوائد المزعومة لاتفاقية أوسلو التي حققت حلم قيادات حركة فتح بإقامة كيان -لا يشبه الدولة في شيء- على بضع كيلومترات من أراضي فلسطين

كثيراً ما كان يلفت انتباهي عبارة "منع من النشر" التي كانت تبدأ بها معظم مقالات الكاتب الساخر الكبير أحمد حسن الزعبي، فأقرأ المقالة فلا أجد فيها ذماً ولا تحقيراً ولا ركاكةً أو هجوماً على شخوص بعينهم

نمر في مرحلة حساسة جدا، وهي مرحلة توجب تخفيف الكلف، وطي الملفات، والتركيز على أولويات الأردن، وعدم البقاء في ذات الدوائر، بعد ان اتعبتنا كل هذه المساجلات الداخلية. بين أيدينا تصريحات محامي الدكتور

"هاظ اللي ناقص، نوخذ إذن من نسوانّنا قبل ما ننام معهِن"، هكذا همس أحد كبار المسؤولين في جهة تعمل على الحماية من العنف في أذن زميله الذي كان يجلس بجواره في جلسة نقاشية منذ سنوات حينما تم طرح مسألة

أدى الإعلان عن اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية في الأردن إلى ردود فعل متباينة، بعضها كان إيجابياً، والسلبي منها ناتج في الدرجة الأولى عن اتساع فجوة الثقة بين المواطن والدولة، وهو أمر مفهوم

لن أتحدث عن الإصلاح، فقد أوسعناه نقدا وتحليلا، وبكيناه حتى ملّنا وسئِمنا، ولا مِن مجيب. عمّاذا أتحدث؟ عن الوطن المثلوم؟ عن الفساد المتجذر؟ الديمقراطية الحلم؟ العدالة المفقودة؟ المساواة المهدومة؟

الحياة ليست سهلة على النساء في كل مكان وهي صعبة في بعض البلدان والثقافات وأكثر صعوبة في بلدان وثقافات أخرى.. ولكنها في بعض الأماكن والمجتمعات تجربة يومية لمحاولة النجاة.. كم هي سخيفة وسيريالية أمزجتنا

تحت عنوان برنامج عمل اقتصادي كتب سلامة الدرعاوي في الغد ويقول أنه لا بد ان تكون هناك تفاهمات مشتركة حول خطوات الحلول الإجرائية التي يتطلب من الحكومة إعداد مصفوفة متكاملة مدعومة بأطر زمنية للانتهاء